ملاحظه صغيره، طبعاً جميع البارتارت هي من وجهه نظر ساسكي، لانهُ هو الشخص الذي يحكي القصه، فقط ارتدوا ان أوضح لكم هذا بدون الحاجه لكتابه بكُل فصل sasuke's pov
والان فلندخل بالفصل..
.
.
.
.
.
.كان المنزل بارداً بدونها ، بلا حياة تماماً
لا أعرف كم من الوقت جلستُ على تلك الأريكة، و رأسي لأسفل، اقلب كل ركن من أركان ذاكرتي لكي تشرح ما حدث للتو
مضت ثوانِ ودقائق وساعات، لا أعرف
لم أعد إلى الواقع إلا عندما سمعتُ خطوات تقترب ، وعندما رفعتُ رأسي، رائيتُ الشخص الذي سبب أكبر مأساة في حياتي كانت أمامي
دمي بدأ يغلي في عروقي لدرجة أنني فقدتُ السيطرة على أفعالي، و وجدتُ نفسي ، أمسك رقبتها بإحكام في يدي اليسرى
("من أنتِ؟ كيف دخلتِ منزلي؟ لماذا دمرتِ عائلتي!") زئرتُ بغضب في وجهها
كانت عيناها واسعتين بخوف وهما تحدقان في وجهي الملبدة بالغيوم من الغضب.
("اجيبيني!") صرخت
بدأت تهتز وعيناها غمرتهما الدموع("م.. خاصتي.. الاسم هو..ت.. تايويا وليس لدي أي فكرة عن كيفية وصولي إلى هنا")
تلعثمت ، كانت خائفة وعصبية بشكل واضح ، عبستُ في ارتباك بينما اناظرها بغضب ("ما اللعنة؟!") صرختُ في وجهها
("أنا لا أعرف لقد كنتُ في حانة مع صديق لي ، لقد شربنا واستيقظتُ هنا") تحدثت بسرعة ، وضيقتُ عيني عليها ، ("أنا لا أكذب! ، ليس لدي أي فكرة عن هويتك! إذا فعلتُ شيئاً ، أرجوك سامحني! ")
ومن العدم بدأ الهاتف يرن ، لم يكن لي ، لهذا سيكون ليـ..
("انهُ هاتفي ") اردفت بهمس
رائيتُ الصهباء ، تايولا .. تاجويا ، اللعنه لا أعرف اسم هذهِ الفتاة ، تتلاعب بالحقيبة وتأخذ الهاتف الخلوي منه ، عندما رأت الشاشة شاحبت
("إنهُ حبيبي !") اردفت بخوف
حقاً! كان فقط ما أحتاجهُ الان.. اللعنه!
تركتُ رقبتها واقتربتُ منها ، ("أخرجي من منزلي الآن!اللعنه ") قلتُ مهدداً
دون التفكير مرتين ، خرجت من الباب ، عدتُ إلى الغرفة ، شعرتُ بضيق في صدري وأنا أتذكر ما حدث في وقت سابق ، غريزياً قمتُ بتدليك الخد الذي تلقيتُ فيهِ الصفعة ،بينما اتذكر النظرة المؤلمة على وجه زهرتي
أنت تقرأ
innocent (بريء) مكتلمه
Разноеأنا لم أفعلها.. أنا لم أفعلها لا.. هذا لا يمكن أن يحدث ، إنه أمر غير ممكن أنا أقسم بالله أنا أحبها, إنها تعرف ذلك، والجميع يعرف, لقد أحببتها منذ المرة الأولى التي رأيتها فيها عندما كنا لا نزال في الكلية كيف يمكن لشخص ما أن يفقد كل ما يحبه في دق...