فتحت باب غرفة النوم لشيكامارو وفريقه للدخول
("خذ راحتك ") قلت لشيكامارو
دخل الغرفة وفتشها بعينيه ، كان السرير فوضوياً ، وكانت الستارة نصف مفتوحة ولم يكن هناك أي شيء في غير مكانه.
("اعتقدتُ دائماً أنك مهووس بالعشق ،لكن لم أتخيل أبداً أن ساسكي أوتشيها الدقيق سيترك السرير دون ترتيبهُ بعد الاستيقاظ") قال شيكامارو بضحكة
أعدت ضحكتي إليه ("كنتُ أكثر اهتماماً بمحاولة فهم كيف ظهرت غريبه عاريه في سريري و سمحت لزوجتي من إنهاء زواجنا بمغادرة منزلنا وأخذ ابنتي معها")
كان شيكامارو وفريقه يحدقون بي
("كما ترون ، لم أنجح") كتفتُ كلتا يداي أمام صدري ، و ارتكزتُ ضد دعامة الباب
لم تطأ قدماي تلك الغرفة منذ يوم الأحد ، ودخولها كان يعيدني دائماً إلى اللحظة التي حدث فيها كل شيء.
("إذن كان السرير هكذا منذ يوم الأحد؟") وقال شيكامارو متسائلاً
أومأت إليه وتابع ("حسناً ، سيجعل عملنا أسهل")
رميت مفتاح المنزل له ، الذي تمكن من الإمساك به في الوقت المناسب
("إلى أين أنت ذاهب؟") كان عبوسهُ مريباً
("للعمل ، لا يزال لدي شركة لتشغيلها ، لأن حياتي في حالة من الفوضى") تركت الدعامة والتفتُ إلى الردهة ("إنهُ منزلك ، انظر إلى ما تريد ، أنا أفكر بالفعل في التخلص منه على أي حال") قلت وأنا أهز كتفي
ماذا عن واحد مع مسبح سباحه هذهِ المرة؟ سارادا تحبُ السباحة
("الآن نعم ، هذا هو ساسكي أوتشيها الذي أعرفه") قال شيكامارو مبتسماً
("ان توصلت إلى أي أخبار اتصل بي") رأيتهُ يومئ برأسه وخرجت إلى الردهة
أخذتُ السيارة وذهبت إلى الشركة ، اليوم لا يزال الثلاثاء ، ولكن يبدو أنني لم أرى ساكرا منذُ أسابيع ، انا أفتقدُها كثيراً
على الأقل لم تكن ليلتي في الليلة الماضية سيئة للغاية بعد أن اتصلت بي سارادا سعيدة لتقول إن السحر الذي علمتها إياه قد نجح ، ابتسمت ابتسامة واسعة النطاق عند التفكير في ابتسامة ساكرا ، تلك الابتسامة التي تحيرني أينما رأيتها.
بعد أن التقيتُ بها في الكلية ، شعرت وكأن كل النساء التي كنت على علاقة معهم قبلها لم يكونوا موجودين ، وكانت ساكرا أول من جعلني أرغب في شيء أكثر من ذلك ، وكانت الوحيدة التي جعلتني أشعر بما كان عليه الأمر عندما أحب شخصاً آخر غير عائلتي.
أنت تقرأ
innocent (بريء) مكتلمه
Ngẫu nhiênأنا لم أفعلها.. أنا لم أفعلها لا.. هذا لا يمكن أن يحدث ، إنه أمر غير ممكن أنا أقسم بالله أنا أحبها, إنها تعرف ذلك، والجميع يعرف, لقد أحببتها منذ المرة الأولى التي رأيتها فيها عندما كنا لا نزال في الكلية كيف يمكن لشخص ما أن يفقد كل ما يحبه في دق...
