فتحتُ الباب ورأيتُ الجميع جالسين في غرفة المعيشة ، إيزومي وهيناتا وإينو كانوا بجانب ساكرا ، وكان والدي بجانب والدتي ، وكان إيتاشي وناروتو يقفان بأذرع متشابكه أمام صدرهم ، وكانت سارادا تلعب مع بوروتو ، ابن ناروتو وهيناتا ، وابن أخي تاكيشي ، ابن إيتاشي وإيزومي
("بابا..") قالت سارادا بحماس، منما لفت انتباه الجميع إلي ، لم أستطع إلا أن أبتسم عندما رأيتها تركض نحوي بتلك الابتسامة الجميلة التي كانت لديها ، على الرغم من أن أسنانها لن تكُن ظاهره كثيراً
أسقطتُ سترتي وربطة عنقي على كريدينزا والتقطت سارادا بين ذراعي ورميتها في الهواء ،كانت تضحك و تقهقه بصوت عالي بين ذراعي،بينما كُنتُ اهزها ،لكنني أعلم أن ساكرا تكره عندما أفعل ذلك
("ساسكي لا تفعل هذا!") وبختني ساكرا بخفه
ابتسمتُ بينما توقفت عن رميها بالهواء، توقفت سارا عن ضحك ثم عانقتني ، نهضت ساكرا وخطت خطوتين نحوي ثم توقفت ، و وضعت إحدى يديها على بطنها والأخرى على فمها وركضت نحو الحمام ، تنهدت بعمق، وأنا أشاهد إينو وهيناتا يلاحقانها
التفتُ لـ امي، بينما احمل سارادا بين ذراعي و اطرأت (" كم مرة تقيأت؟ ")
("هذه هي الثالثة منذ مغادرتك") أجابت والدتي، بينما تعقد حاجبيها بأستنكار ثم نهضت ،وهي تشابك ذراعيها امام صدرها و تقول ("الآن هل يمكنك أن تشرح لماذا عززت أمن المنزل وأمرتنا بالبقاء هنا؟")
قبل أن أستطيع قول اي شيء وقف شيكامارو أمامي وهو يلقي التحيه لـ والداي ("مادام أوتشيها..سيد اوتشيها ") ثم استقبلهم بمصافحة رسمية
("عندما يبدأ شيكامارو في أن يكون رسمياً، فذلك لأن الأمر خطير") قال إيتاشي ، وهو يتنهد بعمق
("إنهُ كذالك إيتاشي ، دعنا ننتظر وصول ساكرا وسأشرح كل شيء "). أجابهُ شيكامارو
("تشرح ماذا؟") صوت ساكرا ظهر برفقة الاثنين الآخرين هيناتا و اينو
("أبي ، هل أمي مريضة؟") سألت سارا بهدوء ، كما لو كانت تريد البكاء
("لا حبي ، أمكِ ليست مريضة") اجبتُها بأبتسامه مطمئنه
("أبي متى سنعود إلى المنزل؟") سألت بمجرد أن وضعتُها على الأرض
تبادلتُ نظرة قصيرة مع شيكامارو، و انا اتذكر أحداث اليوم وتنهدت ، جاثماً لـ اكون بنفس ارتفاع سارا
("لن نذهب إلى المنزل يا اميرة") قلتُ بهدوء، لـ اشعر بأن الجميع ينظرون إلي
أنت تقرأ
innocent (بريء) مكتلمه
Ngẫu nhiênأنا لم أفعلها.. أنا لم أفعلها لا.. هذا لا يمكن أن يحدث ، إنه أمر غير ممكن أنا أقسم بالله أنا أحبها, إنها تعرف ذلك، والجميع يعرف, لقد أحببتها منذ المرة الأولى التي رأيتها فيها عندما كنا لا نزال في الكلية كيف يمكن لشخص ما أن يفقد كل ما يحبه في دق...