فصل ٦

1.3K 64 28
                                    

حمحت واباوع لمحمد الي قلب وجهه ويسولف ويه البقيه

توترت لزمت ايد امي "يمه هسه شجاب علي بنص "

باوعتلي ومبتسمه"احسن حتى يغار عليج"

باوعت عليه وكمت من مكاني طبيت للمطبخ وطلعت كلاص صبيتلي جاي وكعدت على الكرسي وحده اشرب جاي وصافنه راسي صار بالي بي الف شغله رفعت راسي لكيت محمد ساند جتفه وراسه على الباب ويضحك فزيت من مكاني ونصب الجاي على ركبتي وهوه حار صرخت من الحر وهوه ركض اليه شال الكلاص مني وركض للثلاجه واخذ ثلج وخلاه على ركبتي اني مكضيته ابجي من الوجع لزمني من خصري واخذني الفوك وكلكلهم"حدهن ركبتها واجي"

كعدت علجربايه لزم ايدي وخلاه عل ثلج وراح طلع عصاره حروق كعد كبالي وخر الثلج من وخله شعري من جهه الثانيه ويدهن ركبتي واني لازمه ايده بكل قوتي من الوجع باوعلي وعاقد حواجبه خله ايده على قميصي وفتح دكمتيت حتى يدهن زين اني وعيت على نفسي ودفعته واخذت العصاره "لتستغل الفرصه"

قربت ايدي من رقبتي وايدي ترجف جل يباوع عليه ويضحك "هسه مو وكت ثكلج يا عمري خل اسوي ركبتج ليصير اثر ويضل يوحعج "

هفهت تقرب اكثر ولزم ركبتي ويدهن ومتقرب مني انفاسه على الحرك موتني يحركني اكثر رفع راسه يباوعلي رمشت"هم؟"

كام بسرعه ويكح"احم خلصت من لتلبسين شي عليه لحتى ميحركج "

"لعد شلون؟"

هز راسه وباوعلي"حككلهم متكدر تنزل عادي "

ابتسمت اله وراسي مايل للسيار"شكرا "

تقرب مني ومنطيني خده "الكلام ما احبه اثبتي اليه انو صدك شاكرتني وبوسيني"

طكطكت اصابعيي بتوتر وتقربت حتى ابوسه دار وجهه وباس شفتي ووكف عدل"عفوا"

طلع من الغرفه واني منصدمه لازمه شفتي بصدمه "عزاا بعينك محمد"

نروح للمستقبل بشهر الوضع شويه تغير كبرت الغيره من كوثر وزاد تقربنا اني ومحمد بس بعدني ويا علاوي بعلاقه وبعدني عندي اصرار على طلاك بس دائما محمد يأجل هل موضوع ويوميه حجه

جنت كاعده على الموبايل واراسل علاوي طب محمد باوعلي وابتسم "خيرج اليوم ليش ما داومتي؟"

"ماكو شي بس ما اريد اداوم "

كعد يمي وتنهد ورجع راسه للوراء رجعت احاجي علاوي

فباوعتله"صدك شو انته متحجي مثل البقيه متحجون انباري ؟يعني البنات يحسدني لان ماخذا من الانبار وانت ولا كلمه تكول "

محمد "لأن اني مو من الأنبار اهلي مو من الانبار اهلي بغدادين ونص حياتي جانت ببغداد فيعني شي طبيعي وانتي بغداديه احجي وياج بغدادي "

"همم يله عادي "

محمد"ليش تسألين صديقاتج يحجن هيج؟"

"لا علاوي"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 08 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

رغم صغر عمرهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن