دائما عند سماعي ل كلمة سحاقية أو lesbian ، أول فكرة تتولد لدي هي أن الفتيات ينجذبن لنفس الجنس بارادتهم و أنهم لا يفكرون ب منطقية أو فقط يفعلون ذلك للمتعة ...حسنا ، لكن لا يمكن اكتشاف الأمور إلا بعد تجربتها 🤧
Flash-back
أتذكر عندما كنت صغيرة، إذا تعرفت على فتاة .... أول لعبة نمارسها هي ألعاب الزواج ههههه دائما ماألعب دور الزوج و الأخرى الزوجة و حتى نمارس الاتصال الجسدي و تبادل القبلات (الاتصال الجنسي) بيننا
و كانت أشياء عادية بالنسبة لي، لأنني لم يكن لدي علم ب المصطلحات ك ( السحاقيات _ lgbtq _ lesbians _ gays......)و الحال أنني أميل للفتيات (^o^).....< أظن ذلك >
حسنا .... لقد تجاهلت ميولي الجنسي لأنني لم أعترف بذلك من قبل .... مر الكثير من الوقت إلى أن بَدَأَتْ سنة دراسية جديدة ....... فصل جديد .... أصدقاء جدد 😐
لم أعجب بفكرة الأصدقاء الجدد لذا انتقلت إلى قسم تتواجد به جميع صديقاتي لكي أتأقلم أكثرو يااااا ليتني لم أنتقل 🙂
" هوووووووف " كانت أول عبارة نطقت بها عند رؤيتها مع تنهيدة طويلة
لم تكن جميلة جدا، لم تكن مميزة ...... لكن عيناها كانت ساحرة، صدرها مكشوف و ملابسها تظهر شكل جسمها المنحوت
عندما رأيتها، أخفقت لأول مرة - تسارعت نبضات قلبي <أعني ذلك حقا >الأستاذ يشرح الدرس و أنا لا أستطيع اشاحة نظري عنها .
حين أدركت نفسي تجاهلت النظر إليها، حاولت التركيز مع الأستاذ ... لا جدوى، لكن على الأقل لا أنظر إليها 🙂ذهبت الى المنزل، دخلت غرفة النوم - أسندت جسدي على السرير - أغمضت عيناي لقيلولة. مرت عشر دقائق ..... 30 دقيقة ..... ساعة و نصف _ لما لا أستطيع النوم؟ لماذا أفكر فيها؟ كيف يمكن ل شخص حفظ ملامح شخص آخر بهذه السرعة؟
حقا صورتها لم تفارق ذهني ذاك اليوم
كتابة هذه الرواية كانت أسهل من محاولة عدم التفكير فيهاكل مرة ترمقني فيها ب نظراتها أخاف أن أتهور
و ...... نعم لقد تهورت 🤧
أنت تقرأ
< Lesbian Zone > {مستمرة}
Misterio / Suspensoكتابة هذه الرواية كانت أسهل من محاولة عدم التفكير فيها كل مرة ترمقني فيها ب نظراتها أخاف أن أتهور و ...... نعم لقد تهورت 🤧 >