لَيتَنِي أَستَطِيعُ إِخبَارَكَ كَمْ تَعنِي لِي ،
وَ كَمْ أَتمَنَى أَنْ تَعرِفَ حَجْمَ العَاطِفة التِي يَحمِلُها قَلبِي لَك.
أَصبَحتُ لا أُجِيدُ إِستِخدامَ عَقلِي جَيداً ، فَهُوَ يُخبِرُنِي أَنْ أَترُكَك فَقَرَرْتُ أَنْ أَترُكَهُ بَدَلاً مِنكْ.
أَمُضِي يَومِي بِأَكمَلِهِ بِأَحلامِ اليَقضَة ، مُتخَيّلَةً نَفسِي مَعكَ فِي نَفسِ المَنزِلِ ، أُعَامِلُكَ بِدُونِ رَسمِيّةٍ ، نَضحَكُ مَعاً وَ نَأكُلُ مَعاً، أَعتَنِي بِكَ جَيِّداً أَثنَاءَ مَرَضِكَ
أُجبِرُكَ عَلَى النَومِ مُبَكِراً حَتى تَنالَ قِسطاً مِنَ الرّاحَة ، أَصنَعُ لَكَ بَعضاً مِنْ طَعَامِكَ المُفضَلِ لِتأكُلَهُ بِسَرِيرَكَ وَ أَنا بِجَانِبِكَ
هَلْ تَعلَم !؟
هَلْ تَعلَمُ يَا تشان كَمْ أُحِبُك ْ ؟
بِالطَبعِ لا تَعلَمْ فَأَنتَ لا تَعرِفُ بِوِجُودِي أَساساً.
فَفِي النِّهايَةِ أَنا أَعِيشُ أَحلامِي بِكَ ؛
وَ أَنتَ تَعِيشُ أَحلامَكَ بِحَياتِك.
أنت تقرأ
مَشّاعِر مُعجَبّة - Christopher bang chan
Romanceهُنّالِك مِلَيْوِن سَبّبّ مُخّتَلِفّ لَحٌبّيْ لَك ، وأُنا مُتَأكِدة أُنّه بّأُمّكانِيْ أُنً أُجد مِلَيْوِنً سبّبّ ثَانًيْ لَيْسً هُنأُك أُيْ شِيْء أودُ أُنً أُغِيْره بّك، أُنًت مِثَأُلَيْ فّقط كمأُ أُنتّ، أنً كُنّت تبّحث عَن أُلَمِثَأُلَيْةَ فَيج...