جّالسة فٌي السيارة بينمّا هِي مُتجِهة نحو المنزل
وإذا بشعُور مُباغِت يملئها،
شعور بالاشتياق
الاشتياق لصوتك والاشتياق لرؤيتك
"حسناَ، أنا أعرف إنّ لديكَ الكثير مِن المُعجبات،
لكنّ، هل الجميع مثلي ؟"
هذا مايدور فِي عقل تلك الفتاة
التي أصّبح كُل من يعرفها يناديها بالجِنُون
لأنها تحلُم بلِقاء فنّانها بيومّ مّا ،
لأن كُل أفكارها تربُطها بهِ بطريّقة أو بأخرى،
فِي الواقع ......
تلك الفتاة المجنونة هي أنا
حتى أنني قد وصلت إلى مرحلة
أنني لاأريد مشاركتك مع أحد، أريدُك لِي فقطّ
"هل يعقل أن كل مُعجباتكّ يُفكرنّ بِكَ بنفسّ
الطريقة التّي أفكر بِها أنا؟"
"هل يُحبَنكَ بمِقدار حُبّي؟"
أحياناً هذا التفكير يُرهقني، لأنني مُتأكدة
إنه يستحيل أن توجد أي فتاة تُحبك بالطريّقة التّي أحبك بِها، من غير الممكن أن كمية المشاعر
والاحاسيس التي احملها لك بقلبي
توجد في شخص آخر لك.
بينما أضع سماعات الرأس و أستمع الى صوتك،
ها أنا مجدداً أكتب مشاعري عنّك
مَع عِلمّي أنّك لنّ تقرأها،
أكتُب عن حُبي لك ليرى غيرك كم احُبّك،
عسى أن تصلك كلماتي بيوم ما على لسان غريب
و تعلم مقدار حُبي لك،
حينها ستدرك أنه في مكان ما
توجد فتاة قد تفعل اي شي لحُبك
وقد تضحي بكل شيئ لرؤيتك !2023.01.29
Sunday 03:16PM
أنت تقرأ
مَشّاعِر مُعجَبّة - Christopher bang chan
Romansaهُنّالِك مِلَيْوِن سَبّبّ مُخّتَلِفّ لَحٌبّيْ لَك ، وأُنا مُتَأكِدة أُنّه بّأُمّكانِيْ أُنً أُجد مِلَيْوِنً سبّبّ ثَانًيْ لَيْسً هُنأُك أُيْ شِيْء أودُ أُنً أُغِيْره بّك، أُنًت مِثَأُلَيْ فّقط كمأُ أُنتّ، أنً كُنّت تبّحث عَن أُلَمِثَأُلَيْةَ فَيج...