"ليتنا نعود كما كنا، ليتني اعلم ما الذي تغير، ليتنا نستطيع إصلاح ما كسرنا، ليتك تعود لي، ليتني استطيع ان احُبك مرة أخرى
اريد فرصة فقط واحدة"
تايهيونج
"انتهى ما بيننا بكل ركود لم اتخيل يوماً اننا سوف نبتعد بتلك البساطة، لما أصبحت لا اعرفك؟ هل انت من...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_______________
تايهيونج
"يونغي، يونغي ارجوك توقف عن دفعي دعنا نتحدث مرة أخرى" قلت اشدد من أحكام قبضتي عليه وهو فقط يحاول الفرار وعندما لم أجد فائدة من وضعنا خففت من امساكه قليلا
حتي استطاع دفعي لاتراجع "ليس هناك ما نتحدث به مرة أخرى ابتعد عني لم أعد احتمل قربك هذا مؤلم" قال مع عيناه الدامعة
ولم اكن لاسمح له بالخروج باكي ولكني كنت سبب المه ووجوده معي هو ما ارهقه
لا انكر ان ما أفعله خطأ هو رجُل وله حياته وقراراته ليس فقط لانه حبيبي او زوجي يحق لي فعل هذا به
لكني فقط لا استطيع هو مسؤول مني منذ البداية منذ او اعتراف، منذ اول قبلة، منذ أن أصبح كيم يونغي وهو لي
حاولت أن اتغير وان اكون افضل له، لم يكن هو وحده من يلاحظ هذه الفجوة بيننا كنت أعلم انه ليس بخير معي وإنما يزيف كل ما يشعر به من حزن أمامي
طول السنة الماضية كنت اذهب لجلسات علاج نفسي _دون علم يونغي _ أصبح لدي نوبات غضب افقد السيطرة وارتكب الحماقات ثم أعود لاعتذر ومن ثم اعُاود نفس الخطأ
وهو من يتحمل
كنت أحاول البقاء بعيد عنه اتحجج بالعمل كي لا افرغ نوبات غضبي به علي امل ان اشفي قريبا وأعود له كما كنت
بدأت نوبات الغضب والارتباك من حيث بدأ عملي كممثل انها من أقبح واجمل الوظائف في الآن ذاته ان تعطيك ذلك الشعور بالنعيم وتظهر كالامير بين معجبيك ولكنهم لا يرون الجانب المحطم منك
الجانب الذي يتعالج كي يظل مبتسم كنت اري الكثير من الانتقادات والتي مازالت مستمرة عن مظهري عن تمثيلي وعن ادواري وعن حياتي
