10🗝️

659 50 88
                                    

🗝️الشخص الذي أنت عليه الآن هو أكثر شخص كنت ستشعر معه بالأمان وانت صغير 🗝️

🗝️الشخص الذي أنت عليه الآن هو أكثر شخص كنت ستشعر معه بالأمان وانت صغير 🗝️

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

________________

يونغي


بعد اغلاقي للهاتف كي لا يستطيع تايهيونج ايجادي قررت عد ما تبقي معي من مال وهو 2000 وون وهذا المبلغ لم يكن بالكثير إطلاقاً

انا لست احمق حتي اعتقد انه سوف يكون مرحب بي في منزل عائلتي اعلم ان حبهم لي متعلق بما احمل من مال ولذلك قررت الاستفادة من تلك التمثيلية الرخيصة لو لمرة واحدة

ركبت اول قطار مع حقيبة امتعتي للرحيل الي دايغو مدينة طفولتي ومكان ذكرياتي كلها

جلست بجانب سيدة عجوز تشرب شاي المحطة مع الكعك المحلي وقد عرضت علي قطعة ولم أرفض فأنا جائع

وصل القطار اخيرا بعد نومي لبعض الوقت هناك مسحت وجهي المتعب من التفكير كثيرا و خرجت من المحطة لأخذ سيارة أجرة اعطية عنوان منزلنا

وصلت لهناك وقد كان المنزل فاره وليس كاخر مرة رأيته وذلك بالتأكيد بسبب ما أرسله لهم من مال، هناك حديقة أمام المنزل مع بستاني يعمل بها


عربة من شركة عالمية اقتربت ادخل هناك واقوم بطرق الباب اللذي سمعت صوت أقدام تأتي سريعا لفتحه

كانت أمي التي من المفترض انها مريضة؟ لكنها ترتدي افضل الملابس مع تصفيفة شعر عصرية وتجري لفتح الباب كالفتيات الصغيرة لا يوجد أي اعراض للمرض وليس هذا لاني اتمني ان تكون مريضة لكني فقط لا أعلم لما الكذب

"اوه يونغي" قالت وقامت بالنظر للحقيبة في يدي وقد تغيرت معالم وجهها لمعرفتها اني لربما سوف انتقل لمنزلي مجدداً

ابتسمت ابتسامة صفراء وقامت بضمي، وكم اشتقت لصدرها كي يضمني بحنان كم اشتقت لأمي القديمة اللتي لم تكن تهتم للمال كما الان

دخلت معها لتقوم بنداء ابي لينزل من السلم الذي يؤدي لغرفتهم بالأعلى

"بني اشتقنا لك حقا كيف هي امورك مع زوجك ولما لم يأتي معك؟" قال وقد علمت مغزة السؤال ولكن الهذه الدرجة هم غير مهتمون حتي ليرو اخبار مواعدة تايهيونج التي تملئ مواقع التواصل

لِيّتْ |T×Y ✅حيث تعيش القصص. اكتشف الآن