هنا الرجل الذي بدأى بتهديدي اطلعني إلى العليه وكان سيرميبي من الاعلى ألى الاسفل لو جربت اقول لإحد ...
طيب هنا كان عمر رزان إحداعشر سنه في الصف الخامس ألابتدائي
قبل هذائ الذي قد جرى كانت رزان تحبُ والدها حب طفولي لإنها تعرفت عليه وهي في السادسه من عمرها كانت تنادي على اعمامها وجيرانها بأبي أها😟
لما تلقي اباكي الحقيقي ولا تعرفيه وتحاولي أن تحبينه وتحظنيه مرةً واحده في حياتك شعور ليس
لطفله لا تريد أن ترى الحقيقه وان ذالك الشخص الذي تقول لهو وحش ولاكن تناديه بأبي 🥺ابي الذي لا اريد الحقيقه ون تثبت ذالك ،،،،هُنا أليوم الذي ققرت والدت رزان الخروج من المنزل لعدم وجود زوجها والد رزان وقررت الذهاب ألى منزل جارتها الذي يبعد عن البيت بمنزلان وتركت رزان واختها إيلام .....
وكانت إيلام تستحم في الحمام بينما تُخبر ٱختها رزان إقفال الباب ،،، وحينما رزان نست وهي تلهو في الرسم أتى ذاك المتوحش وقد اقفل الباب الرئيسي بعده ....ثم دخل ألى البيت متسليلاً منتظر خروج إبنته إيلام
ورزان هنا تداركت الموقف ذهب واخبرت أُختها إيلام
فذاك الوقت قد اقفل الاب الابواب حتى غرفت الفتيات الملابس هنا قد بكت إيلام للوضع الذي قد
تُدمر حيات الفتيات وحياتها ،،،واخبرت أُختها رزان بالخروج من الباب الخلفي الذي كان طريقها للخروج تسلق الجبل الذي خلفهم مباشراٍ
وافقت رزان بالذهاب لإستدعاء امها الذي لم تكن تبعد عنهم لإنها أدركت خطئها وخوفها المتملك على أختها إيلام من والدهم ذالك الوحش الظالموأثناء ذهابها وقد بأذا والد إيلام يتقرب منها وهي تبكي وتصرخ ،،،ذهبت رزان بكل لهف تبكي بغزارة ودموعها لم تفارق خديها إستغرب الجميع من بكاء تلك الطفله فزعت الام خائفه قائله ماذا هناك لم يكن في يدي رزان سوى أن تقول ما سيحدث وماحدث
ذهبت أمها مسرعه خأئفه على إبنتها الكبيره إيلام،،،،وحال وصولها؟
أنت تقرأ
لماذا الحزن صار رفيقي الوحيد🥺🥺
Teen Fictionقصه تحكي معاناة فتات كانت ولا زالت في سن المراهقه في سن الدراسه في سن إلالم والحزم والحزن والجرأئه وإفتادها لإخويها وإمعاداتها مع المجتمع الظالم🖤