اخي هل سائكرهك ⁦⁦ರ⁠╭⁠╮⁠ರ⁩

11 2 0
                                    

هااااايات حبايبي فالله 🥰
كيفكم بتمنى تكونو بخير.. وجمعه مباركه على الجميع 💙

بعرف إني تأخرت بتنزيل البارت بس الدراسة باللشت
لهيك مصار عندي وقت للكتابه لاكن بعوضكم بأذن إلله ❤️❤️يلا نبدا

تذكير......؟

ولاكن في ذالك اليوم حينما أمي اتصلت لتخبرهم لإن إختي إيلام ليست موافقة........ وفي إتصالهم؟

اخي : هلا كيفك إيلامو إشتقتلك كثير كيفك
: الحمدلله بخير وإنتا كمان وحشتيني اوي
: ماما كيفها هي منيحه طمنيني عنها ...
: إيه هي إمنيحه وهي الحين جمبي حتكلمك .
: ايوه ياإبني الكبير وقلبي كيفك ياعيون إمك
: والله أنا بخير دامكم بخيرين إنتي وإيلامو ... وأسد... والوالد إنشاء الله بخير؟ ... ايوه هو . وحمووودي فينه صاحب التنغا فينه بدي أكلمه ..

هو حمود وكان صغير بيسمي عبدالله..... التنغا
هو سئل على الكل ... هل ياترى نسى أن يسئل عن تلك التي تنتظر إسمها بفارغ الصبر...🥺 تعرفوا مين صح ؟

: إيه هو اخوك خرج ياقلبي يالعب اليوم خميس لذالك راح يلعب وبكره يذاكر..
: أها اوكي .. طيب إيش الموضوع المهم يلي إتصلتون على شأنه ...
: أها ايوه هو موضوع إختك إيلام والابن يلي قلتلك عليه..
: اي والله إنتي داري أنا مش موافق... الابن يخزن
وهذا الشئ بالاخير يرجع مضر لبنتك وإنتي عارفه .
: بس يابني الناس محترمين وفعلاً مشاء الله على إسره ...
: طيب محترمين مختلفناش إنتي داري الرجل بعد ما يتزوج مايهم شي صح ..
: إسمع يابني يعني إختك كبره واجالها عريس وهذا سنها ... لا تنسى إنه قدهم يجون لإختك رزان كمان ..

أها : اوووف كيف نسيت وينه حبيبيتي رزوون صيحيله ..
: خرجه الشارع مدري وين راحه
: كيف مش دارين وين راحه
إيلام: خرجه ومستأذناتش
: كيف ما تستأذن والله ماراحت الكلبه هاي أنا اوريها
عصر مش جالس في البيت طيب حتى لو تكون بيت عمي ماراحت لها ..

عبدالله سئل عني وصيح واني اكره لما بيصيح فوقي وكائني مو إخته
بعد ما عبو عقله رجع يصيح صياح وصوته وتحلفاته هاي تبكي وتقهرني جدا 😩

ملاحظه... رزان كان بدها تخرج بس قررت تجلس
وتتفرج على مسلسل جديد او قصه يعني إسمه (إيروكا ) كانت تعجبها ومنسجمه معها بس لما أتصل عبووود قررت تسمع شو بيحكو وتكلمه لإنها مشتاقه
ليه كثييييير ولاكن حطم كلامه قلبها الذي كان متلهف لسماع صوت اخها الذي لم تسمعه منذو مده
ولاكن سمعته في غير توقعاتها 🥺

بعد كلامه حسيت نفسي مخنوقه اوي لهيك قررت اروح إلى مكاني الذي أذهب إليه كل يوم
بس قبل ذالك......
دخلت إيلام إلى الغرفه الذي كنت فيها

وانا كنت عم ابكي فتحت شعري الطويل الذي يصل إلى فخذاي بلونه الأسود الذي يختلط به الون الذهبي والاحمر القاتم ... فنسدل إلى وجهي يغطي
ملامح بكاء وانا اكتم
شهقاتي وبكائي وعلى إنسدام التمثيل بأني نائمه ..

لماذا الحزن صار رفيقي الوحيد🥺🥺حيث تعيش القصص. اكتشف الآن