لماذا الحزن صار رفيقي الوحيد🥺🥺

لن اعود بالزمن لإن القادم أسواء 😑

هاي حبايبي فالله 🥰
كيفكم بتمنى تكونو بخير وبصحه افضل ☺️

بدي اقول إنه كان في عندي أخطأ إملائية لهيك سامحوني لإن الجوال بيعلق وإذا حدا ركزت على الاغلاط بتمنى تخبروني وإذا حابين أي إضافات رح سوي وبدي كمان دعم إحبتي لا إنكم مصدر سعاده 😍..... ويلا نبداء ....

""إذ أحد ً فگرا بالماضي سوف يقاضي لا تجعل تفكيرك الوهمي يقضي على تفكيرك العقلي ⁦(⁠*⁠´..

وأتى اليوم الثالث اليووووم الذي أحسست نفسي
اني سوووف اذهب إلى الانتحار ... بدون تفكير بالعقوبات... 😭

ذهبت الى أعلا مكان في منزل مهجور قريب من بيتنا والمسافة بينهم عباره عن فتحت اشبار
طلعت الدرج بعد ذهابي إلى مجلة احبابي انظر الى صور ذالك الذي لن تنساه ايامي وقلبي طفولتي معه
اخي واخي سيف سندي الذي لن يكون سندي بعد اليوم .. الذي لن يراني بل سيرى صورتي سيرون صوري.. ملابسي ... ادواتي .. كل هذا غير أنهم لن يروني ⁦.⁠·⁠´⁠¯⁠'⁠(⁠>⁠▂⁠<⁠)⁠´⁠¯⁠'⁠·⁠.⁩

........

طلعت الدرج المظلمه بهدوء لم يكن في قلبي الخوف
لإن القادم هو ما يخيف لإنه سينهي كل شيء .. في هذه اللحظة الأخيرة التي لم تفارق الحياة بل لإني أرى أن ليس لي مستقبل اقف عليه ولن أستطيع الوقوف .. انظر الى منزل منزل اقول عنه منزلي ولن يكون بعد اليوم .. وهناك الكثير من الذكريات التي في تلك الحافه ..أو الحاره .. الجميله التي عشت فيها اجمل واصعب لحظاتي.. كنت على وشك عدم التفكير وأبدا في مخطط السقوط لو لا سماع كلامها

ياجدو : فين ازان  (رزان) ..
: مو موجوده مدري فينها ليه :
: عشان العب معها هي قالت لما كل الناس ميحبونيش اجي لعندها لإنها اكثر واحد بحبه هي امي واني بجلس معها اشوف هي تعبانه ...

هذا كلام ابنت ابن عمي... التي تحبني رغم صغر سنها تخاف أن اتركها ... هي تتكلم ولاكن إسمي ينطق مثل ماقلت.. ازان ..

بكيت 😭 وبكيت وكنت اقول سامحيني يا اجمل بنوته اني بحبك جوجو بحبك موت فكرت اروح واودعها بس الوقت اتأخر واني لازم أودع نفسي ..
وذهبت ،،،،الى حيث انتمي ،،،،،،

كيف وماذا حدث مين دهفها كيف وقعت
: مش عارف ايش اسوي الوضع مو مستقر ويمكن نخسرها..
تدخل الثالث بقول
: مايمكن تكون انتحره ؟
الاب : لو كلامك صحيح تذهب لجهنم حتى تستاهل !
: الوقت مو لحتى يتحكم فينا لازم نتحكم فيه ـ يعني البنت بحاله حرجه ومافيش داعي لتحكم عليها إنتا وياه وفي قلبه غصه تأكله ما الذي يحدث هل سأخسرها 😭 يسئل نفسه راجياً أن لا يحدث مالم يتوقع ...
خرج الطبيب وهو خائف وقال بحزم : مالذي حدث لها ... ؟
اسد : بصوت مخفوت: طمني يادكتور الوضع مستقر ؟
: لا مو مستقر كيف يمكن يكون كذا وإنتم شنو علاقتكم في هالبنت ؟
: بنتي يعني كيف وضعها طمني ماتت !
الدكتور: رائع وانا مفكر إنكم عم تشفقون عليها وعاملين خير وسعفتوها واستهزاء على كلامه الذي أصبح غصه تأكله على تلك الطفلة النائمه في سرير الانعاش أو بلاصح سرير من يتركون الحياة ألى الابد ..