هنا أتت الشجاعه🖤

38 6 6
                                    

اااااسفه قوي تأخرت بتنزيل البارت وقصرت كثير في الجزء إلاول لإن عندي إمتحانات الحين خلصت
وأو عدكو إن هاذا حيكون مشوق وإليم وطويل عشان كوةبس اريد تفاعلات بلييييز عشان استمر💔😍

يلا نبدأ.....

هنا رزان حينما قالت لإلوادتها الحقيقه جن جنون والدها الذي لسماعها كل ما تقوله كأنه يلتقي بصفعه على وجهه لاكن حال ما إنتهت رزان بأخبارهم الحقيقه إلا أني تُلقى في الأرض وهي تبكي بهستريا
من تلك اللطمه الذي كادت أن تكسر أسنانها الصغيره
وحينما أمها أوقفته وهي تول كل ما فعلته بأبنتك كان غلط عليك دفع الثمن سنخبر أبنائك الكبار أو سنذهب المحكمه (بصراخ ..)

وحينما سمع كلامها آفاق الاب من شروده إلى غظبه الذي سوفي يلقي به برزان ....لحظهً وقد إنطلق إلى ذالك المطبخ يأخذ الساطور ويقول سوف أقتلها لتلك الكذبه حينما رأته والدت رزان خافت كثيراً لإن ملامحه كانت جاده ذهبت مسرعةً تمسك به وتنادي بصراخ وعياط إذهبي إذهبي ولا تعودي لإنه سيقتلك

ظلت رزان خائفه من تلك الكلمه وهي تتردد في أذانها ....الموت...الموت....الموت....سيقتلك لإنها تعلم كم هو مؤلم ذالك الشعور وهو الفقدان ظلت مكانه حينما رأت ملامح الجد في صراخ والدتها واباها ألذي
كان يقول ياأنا ياهي في الكفن الذي سينعمل اليوم ....

هربت رزان من الباب البراني وذهبت لمنزل عماها لي يؤويها من ذالك المتوحش لم يخرج بعدها لإنه يعلم عاقبة الأمور كيف ستصبح ..... وبعد إخبار أخويها بما حدث وقفو معها ليشجعو ويقولون تلك الكلمه التي هي سهم في قلبها حينما يقولون ..لا تخافي 😔تخاف من؟ من من أباه أو ذالك الوحش الذي لم يعد أباها فهي لم تعتبره في يوم أنه أباها لإنه كان مثل الجحيم العاصفي الذي هبت به الرياح في حياتها الهادئه...

بعد شهووور ؟؟؟؟متتاليه....

أنا !
كم أصبح ذالك الرجل يكرهني ولم ارى سوى الكره لي والمحبة لي أخواي الذي يقهرني بهم ...

الاب !
لم ارى سوى فعلتها الشينه التي في ذالك اليوم قالت الحقيقه ولاكن كلما انظر إلى عينيها أرى أن هناك حقد وكراهيه وألم لاكنه كبود لم يتحرك لي جفن من تلك المشاعر لإني لم أعتبرها إبنتي ولن افعل ...

الاخ المتوسط!
تلك الفتات الذي كانت تملاء المنزل بالمرح التي لم تفارق الابتسامه صارت تحكي بكراهيه وعيونها تملأها الحزن والشوق وتريد الحنان وكلما اقترب لإحظنها تبعدني عنها وتقول لا احتاج لشفقه ...نعم تلك الكلمه لم تكن لفتات صغيره لم تكن إختي بل فتات تعرف الحزن بأنواعه برغم سنها الصغير..

الاخت التي تكبر رزان !
أختي كانت تذهب إلى العب مع صديقاتها واخبرتهم القصه وقالت إني إحذركم من ذالك الوحش لم اتوقع مصارحتها لي صديقتها ولعبت معهم وكان شي لم يحدث ولاكن الكل متفاجئ من لعبها الذي صار عباره عن خساره إلامتساك في ثوان لإن الكل كان يخاف من العب معها لإن لعبها متعه ولاكنها تفوز ..فرحو بعض الشئ ولاكن فرحتهم لم تدم لإن ليس لإي لقائهم ولعبهم دون حماسها اي نكهه وظلو يخبروها أنهم معها فكأن احد يشفق عليه غظبت منهم وتركتهم وذهبت ولم تعد تعرف ذالك الوقت الذي كانت تنتظره للخروج والعب .....

لماذا الحزن صار رفيقي الوحيد🥺🥺حيث تعيش القصص. اكتشف الآن