هاي حبايبي فالله بتمنى يكون عجبكم البارت ..
بس بدي اعرف إحساسكم في الروايه وفي الأحداث الحزين على رزان إعطوني رأيكم لإن بيهمني كثير
خلوني احس إنه في متابعين ومعجبين عشان استمر 🥺🥺 بلييييز...... ويلا نبداء اوكي ..جاهزين عشان الصدمه يلا إبدأ !!
( مع كل كسر عميق هناك ثقه بالنفس تعمق أكثر )
........................................تذكير.....
خرج الطبيب وهو خائف وقال بحزم : مالذي حدث لها ... ؟
اسد : بصوت مخفوت: طمني يادكتور الوضع مستقر ؟
: لا مو مستقر كيف يمكن يكون كذا وإنتم شنو علاقتكم في هالبنت ؟
: بنتي يعني كيف وضعها طمني ماتت !
الدكتور: رائع وانا مفكر إنكم عم تشفقون عليها وعاملين خير وسعفتوها واستهزاء على كلامه الذي أصبح غصه تأكله على تلك الطفلة النائمه في سرير الانعاش أو بلاصح سرير من يتركون الحياة ألى الابد ..
إيه واضح الكتاب من عنوانه ...
يادكتور لو سمحت طمنا بدون لف ودوران..؟
أها طيب حالتها ما تبشر بالخير ويمكن تفقدها ،،،،،،
ايش كيف نفدقدها لا لا لا مااااا اصدق إني حفقد رزان لا لا (خلاص انهار لدرجة اسد يلي مايهزه ريح بكى 😭) ..
اووووش هاذا مشفى ونحتاج الهدوء وما بدنا تمثل زياره اوكي (بغضب يزداد الكبرياء والجرح )..
رد بهدوء يكبد مافي قلبه 😑.
: ماذا إختي مابين الحياة والموت وإنتا حضرتك بتقول أمثل لا إنتا كذا إتجننت ؟: أنا جنيت لا أنا دكتور على فكره أجنن مو اجنن ..
لو مو وتمثيل شنو برأيك حيكون رأيك شو يالله !؟: ليه في شي ء وما اعرف فيه شنو يلي تبيني أفهمه من كلامك إوصل الموضوع بدن لفافات اوكي ..(بحزم)
مشى الدكتور بدون مبالاة لما قال وذهب إلى مكان الكشافات في الفحوصات الطبية..
بعد مجاريه صحيه رجع وهو يزج على أسنانه كأنه مستعد لعض اي شخص كان السبب في حالت رزان ..عاد بعد دقائق ورمى الكشف إليهم وقال يؤسفني القول أن إحتمال نحات تلك الطفلة ليس بالكثير من الامل 😔 ماعلينا الان إلى إنتظار معجزت الله وشفائه ... وإن اخذها فأنه يأخذ من يحب اريح لها أن تجلس مع من تكره ..
بعد إسترداد قال بتسأل! من منكم سيف وا وا اه أيضاً عبوود ... هل هم معكم ؟
كان علوش سيرد على سؤاله لو لا قاطعه صوت اسد الجهوري الحزين
: ماادراك بأسمائهم ! ؟
: لإنهم كاما يتبين لنا أنهم عائلت الطفله رزان ..!
كمل كلامه تحت نظرات الاستغراب بأعينهم ..: نعم لإن ما مر علي من أمراض اطفال إلا أنهم ينطقون بأسماء والديهم كي يكونو في تلك الحضه معهم ..
أو أسماء من يكونو مقربين إلى قلوبهم غير الوالدين
أنت تقرأ
لماذا الحزن صار رفيقي الوحيد🥺🥺
أدب المراهقينقصه تحكي معاناة فتات كانت ولا زالت في سن المراهقه في سن الدراسه في سن إلالم والحزم والحزن والجرأئه وإفتادها لإخويها وإمعاداتها مع المجتمع الظالم🖤