تيا: اومال فين تاليا جايدا: قالت هتيجي المول علي طول للتبدأ الفتاتان في الحديث الي ان لاحظة جايدا وتيا سكوت حياه الغير مفهوم... تيا: حياه انتي معانا لترد حياه بشرود: ايوه جايدا: لا ده انتي مش هنا اصلا... في ايه يا بنتي حياه بكذب: ولا حاجه انا بس لسه متأثره بجواز فيروز جايدا بضحك: يا يويو عادي.... عقبالك بقي انتي وتيا حياه بمرح: علي فكره انتي اللي مخطوبه مش احنا جايدا: صح بس تيا هي اللي عندها واحد فضله تكه و يخطفها عشان يتجوزوا لتضحك حياه تيا بغيظ: شوف مين بيضحك.... بالنسبه للي كان لازق فيكي امبارح ده.... الراجل كان شويه و هيطق جنبك و قبل ان ترد حياه وجدت من يتحدث من خلفها ......: حياه ازيك حياه بصدمه: الحمدلله..... لتنظر بعدها للفتيات وجدت تيا تنظر بضيق... اما جايدا فكانت عيناها تطلق شرار تجاهه
خالد: فرصه سعيده بجد.. لينظر بعدها لجايدا وتيا ويلقي السلام ايضا لم تتخطي حياه الصدمه لياتي لها صوت اخر: حيوش ليقترب غيث ايضا وعلي وجهه ابتسامه رائعه حياه بهمس: مش وقت ضحكتك خالص بصراحه ليصبح الوضع ان حياه وصديقاتها يجلسن و غيث و خالد امامهم لينظر غيث لخالد ثم لحياه لم يحتاج للسؤال لتجيب حياه: ده.. ده استاذ خالد غيث: ايوه بيعمل ايه يعني استاذ خالد حياه: شغال مع بابي خالد: طيب انا همشي بقي مبسوط اني شفتك يا حياه و ما ان ذهب ظلت حياه في دوامه من نظرات صديقاتها اما غيث فقد نظر لها بهدوء ليقول: طيب انا همشي دلوقتي... هبقي اكلمك يا حياه وبعد ذهابه تصرخ حياه بخيبة امل: هو ده اللي كان نقصني تيا بخنق: اللي اسمه خالد ده مش نزلي من زور جايدا بنبره ذات مغذا: عندك حق يا تيا... هو فعلا مش مريح خالص حياه وهي تحاول ان تنهي الموضوع: يله نفطر بقي عشان نلحق نروح المول لتوافق الفتاتان علي ما قالته
و مع مرور الوقت كانت الفتيات معا في احد المولات
تيا تتحدث مع تاليا علي الهاتف تخبرها بمكانهم بالتحديد لتقول حياه وهي تلوح بيدها: اهيه جايه هناك اهيه لتقترب منهم تاليا و يذهبن بعدها الي احد محلات الملابس
تيا وهي تنظر الي الملابس بين يديها: مش عارفه مش حاسه اني عايزه اجبها.... جايدا: خشي جربي لو مش عجباكي خلاص
وبعد مرور بعد الوقت كانت حياه تقف امام غرف تبديل الملابس تنتظر خروج صديقاتها لتخرج تاليا اولا وهي ترتدي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
