"عايز تكون صداقات كتيره يبقى تستحمل الخيانات"
" لسنا جاهلين بما يدور حولنا و ان الامر لا يستحق منا الالتفات. "
" اوهموها انها هكذا جميله.. جردوها كما.. يميزها.. اقنعوها انها هكذا أجمل.. و لكنهم.. لم يخبروها انها.... ستتأكد قريبا و لن تعد صالحه الا القمامه راقت لي تأملوها. "
" ما الي مات انهارده كان فاكر انه هيعيش لبكره و هيبقى يتوب 'زينا كده يعني ' "د/محمد غليظ.
"هل تريد سماع الحقيقه..؟؟ فقط ركز جيدََا أثناء المزاح ستسمعها بكل مرارتها....!! "
" - انه يبكي!
-لا، بل انه صمد حتى اشفقت عليه عيناه." جلال الدين الرومي."من أجمل المقولات الرسام فإن جوخ" كثيرََا ما اظن ان الليل اكثر حياه وذجرََا بالألوان من النهار "و كان ذلك واضحََا في بعض لوحاته خصوصََت النجوم."
"سلامََا على الذين ان خاننا التعبير لم يخنهم الفهم و اذا افسدنا مفرداتنا.... أصبحوا نواياهم."
"لا تخجل من الأشياء تخصك، وظيفتك، لهجتك، عمرك، اختياراتك، تباهي بنفسك و ان كنت مختلف تباهي من الداخل لا أحد سيصنع لك الحب كما تصنعه لنفسك. "
"حبتها ماحبتهاش حلوه الدنيا لازم نتعايش"
"..........و اني برغم الظلام لست بيائس......
.............فالفجر من رحم الظلام سيولد......."..............................
كانت تغظ في نوم عميق لا تهتم لشئ كانت نائمه فقط مثل الملاك البرئ حيث رأسها تضع على الوساده بطريقه خاطئه، شعرها يغطي وجهها لا ترى حتى ملامحها واحد ارجلها تتدلل خارج السرير و الرجل الأخرى تحت الغطاء و هناك زراع تضعه فوق وساده و الدراع الآخر لا نعلم أين هنا لربما أكلته... لكن دائما في عز نومنا و دفئنا و راحتنا و احلامنا الورديه يأتي احد ما و يوقظنا و يكون عدونا الأول و الاخير ( المنبه ).
صدح في ارجاء الغرفه صوت مزعج يحثنا علي الاستيقاظ..، و لكن لا حياه لمن تنادي، نائمه لا يأثر بها شئ، انفتح الباب بقوه مصاحبََا لصراخ ايقظ من بالمنزل : وووععععددددد
انتفض جسد وعد من مكانه، واقفه على السرير بنظرات مشوشه، تردف بلا وعي: البيت اتحرق، هباب مات، الدراسه اتلغت.
:هباب مااات اقصد أيهاب مات، انتي بتفولي عليا يا بت.
كان هذه الكلمات صادعه من أيهاب مصاحبه بصراخه ، بعد استيقاظه على صراخ والدته.فركت وعد عيناها بشده متجه صوب حمامها و لكن لم تنسى بالطبع ان تصالح أيهاب لذلك كان ينال ضربه أسفل رأسه (خد بالقفا من الآخر)، و كان صراخ أيهاب هو الذي يهز المنزل و ليس اسراء (والده وعد).
أنت تقرأ
وعد أدهم
Ficción General"فتى في سن الخامس والعشرين، مهندس برمجه، عميد أيضا، يمتلك بشره خمريه جذابه، ملامحه شرقيه أكثر جاذبيه، عيناه بلون زيتوني غامق يميل الى اللون البني، فارع الطول. ذو جسد رياضي متناسق يهتم كثيرا بمظهره، انا دراسته منذ حوالي ٣ أو ٤ سنوات يدير شركه الخا...