"سئ جدا أن تحمل هموم ليست مناسبة لسنك،في وقت من المفترض أن تعيش أجمل أيام حياتك"نجيب محفوظ.
"غالبا بعد 20 سنه من الآن ستندم على الأشياء التي لم تفعلها أكثر من ندمك على الأشياء التي فعلتها. فكن شجاعا ".
" لا تسمح لأحد أن يقلل من شأن حلمك، كلماتك، ذوقك، و حياتك، اجعل كل ما يخصك عظيم. "
" الفتاه التي تملك موهبه الرسم، هي فتاه غامضه.. هادئه.. شخصيتها جذابه... و تحب التفاصيل جدا ".
" في فيلم "coco" كانت الأرواح الميته تقول :الموت الأكبر ليس موت الجسد بل عندما ينساك جميع الأحياء الذين عشت معهم في حياتك بعدما تموت و لا يعودون يتذكرونك. حينها لا تكون مهما لأي أحد كان، و ذلك ما نسميه الموت الكبرى ".
" كنت اطعن بألف سيف و لا أظهر هذا للعالم، كنت دائما احن إليهم، حتى و انا كنت بحاجه لهذا، لا أحد يعلم ما بي! و لكنني كنت اقول لنفسي انهم يريدونك أن تقف بجانبهم. كنت دائما ابتسم و لا أظهر ما بداخلي! إلا حين تخونني عيناي فتفيض دمعا "
تذكر هذه العباره جيدا"حين يمنحك الله بداية جديدة لا تكرر الأخطاء القديمه".
" أكثر شئ اطمح له اني اصل لمرحله افتخر فيها بنفسي، مرحله الرضا الذاتي بكل ما تعنيه الكلمه"
" فكيف تكف افرح عن الروح و الروح تقيم في الروح."
" لا تفرط في حلمك مهما سخروا منه، فإن كان صعبا عليهم "ليس صعبا عليك"
"كلما خالطت الناس عرفت صورا غير مألوفا للأذى، و ان استحقاق الاحترام اصعب من منحه و ان البشر تتبدل اهواءهم كما يتبدل اليل و بالنهار و كلما ابتعدت عنهم عرفت نفسي ".
" لست نصفا لاتنتظر احد يكلمني، ذاتي دائما مكتمله فإن أتى شخص لحياتي فما هو إلا نجم يزين سمائي، و ان رحل فما أجمل السماء و هي صافيه"
................................
انتبهت وعد لادهم باستغراب :ها مش عارفه.. اه (كشرت )دا يا ستي الي بهدل هدومي ( نظرت له و نويت على استكمال شجارها معه و لكن لم تسمح لها ملك حيث تحدثت بدلا منها مما جعلها تتشيذ غضبا :
يلا بقي انتي مصيبه ( نظرت للشخص الواقف، المفترض أن يكون أدهم )سوري يا كابتن عطالناك يلا بقي.وعد بغضب :انتي بتعتذري ليه ها .
ادهم باستغراب للفتاه التي يتشقلب حالها راس علي عقب.ادهم :سوري يا انسه وعد و بعد اذنكم مش فاضي .
ذهب ادهم وهي مازالت واقفه وزاد غضبها لانه هو الي ذهب و تركها و ليست هي.
وعد بغضب و هي تضرب الأرض يقدمها مثل الأطفال :يوه ده يقولي مش فاضي على أساس انه شخص مهم اوي ده شخص آخره يروح يقف على شارع السيده بلا قرف.... انا هروح التواليت امسح الي اتبهدل و اجيلك ماشي يلا باي (استدارت للمغادره و لكن استدارت فجأه و نظرت لملك بغضب و كأنها عدو لها و ليست صديقتها المقربه ) وانتي اتاخرتي ليه ها مش أنا قولتلك بسرعه حصل ولا لا .
أنت تقرأ
وعد أدهم
Fiksi Umum"فتى في سن الخامس والعشرين، مهندس برمجه، عميد أيضا، يمتلك بشره خمريه جذابه، ملامحه شرقيه أكثر جاذبيه، عيناه بلون زيتوني غامق يميل الى اللون البني، فارع الطول. ذو جسد رياضي متناسق يهتم كثيرا بمظهره، انا دراسته منذ حوالي ٣ أو ٤ سنوات يدير شركه الخا...