"فقط دعه يعرفك، بعد ذلك، سوف ننساك"
⇍حيث حمل تايونغ من قبل عارض الأزياء الشهير جونغ جايهيون، وجايهيون لا يريد تحمل المسؤولية لكن تايونغ لا يريد تربية ابنه دون معرفته لوالده.
[مُترجم]
[مُكتمل✔︎]
جميع حقوق النشر راجعة للكاتبـ/ـة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر جايهيون للفتى اللطيف أمامه الذي كان مُحمر للغاية. الصمت تكسر عندما بدأ جايهيون بالضحك.
"عـ على ماذا تضحك؟" سأل تايونغ، يشعر بالارتباك.
"جعلتك تحمل؟" سأل جايهيون، مازال يضحك "ما هذه المزحة المضحكة"
"أنا لا أمزح!" قال تايونغ، لا يستطيع إبقاء صوته مُنخفضًا.
"هل تعرف تايونغ؟ لقد ناديت عليك للعمل" قال جايهيون "وأيضًا تركتُكَ لتتحدث معي، وأنت الآن تمزح معى؟ لقد ظننتُ إنك تُريد فعلها مُجددًا" ابتسم.
حسنًا، الحقيقة كانت، جعلت جايهيون يتوقف. هو يعرف إنه من الممكن حدوث ذلك لكنه ظنَّ أن تايونغ يفعل ذلك للمال.
هو أيضًا ترك بعض المال قبل مُغادرة الفتى العاري. الآن، هو قابل تايونغ مُجددًا وقال إنه حمَّل منه.
"هل أبدو وكأنني أمزح؟" سأل تايونغ بعصبية.
"أجل" قال جايهيون مما جعل تايونغ مُنزعجًا.
"أظن، ذهابك وحمل إبننا وحدي أفضل من تربيته مع رجل دون قلب وحقير مثلك" قال تايونغ بجدية، الكثير من كلمات جايهيون التي تجعله مُنزعج، هو لن يُفكر مرتين للكم الرئيس التنفيذي الجديد على وجهه.
"أنتَ عاهر، اليس كذلك؟ اشخاص التي تأخذ المال مقابل إعطاء جسدهم" جايهيون قال بجدية "أنا فقط فعلت ما أُريده، ودفعت لكَ اليوم التالي"
دموع تايونغ كانت الان تبدأ في السقوط والتي جعلت جايهيون يتوقف. تايونغ لا يمكنه المساعدة لإيقاف دموعه بسبب غضبه وحتى لا يمكنه فعل أي شئ حول ذلك.
كل ما يُمكنه فعلته البكاء.
"أنا أعرف إنك تعلم إنك أخرجت سائلك داخلي! أنا واللعنة كنت أبحث عنك طوال هذه الخمس سنوات" صرخ تايونغ "الان، إبني يتمنى رؤية والده! لقد ظنتتُ إنني لن أعرف فعل أي شئ حول ذلك! الان وأنا أخبرك الحقيقة، هكذا ستُعاملني"
حل الصمت خلال الغرفة. أخرج تايونغ هاتفه من جيبه، مُخرجًا صورة إبنه من الحامي، مشى نحو مكتب رئيسه الجديد واضعًا الصورة أمامه.
