"فقط دعه يعرفك، بعد ذلك، سوف ننساك"
⇍حيث حمل تايونغ من قبل عارض الأزياء الشهير جونغ جايهيون، وجايهيون لا يريد تحمل المسؤولية لكن تايونغ لا يريد تربية ابنه دون معرفته لوالده.
[مُترجم]
[مُكتمل✔︎]
جميع حقوق النشر راجعة للكاتبـ/ـة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أوقف جايهيون السيارة أمام منزله، وقام الرجل الأكبر سناً على الفور بتجهيز أغراضه قبل مغادرة السيارة.
عندما اختفى الأكبر عن بصره، بدأ في البكاء، ودموعه تتساقط بلا توقف على وجنتيه. يضيق صدره مما يجعله يتنفس بصعوبة.
"حبي...أنا آسف..." همس بصوت متشقق، ولا يزال يبكي بدون توقف.
_________
فتح تايونغ الباب بلطف، على أمل ألا يوقظ الطفل. أرسل له تين رسائل في وقت سابق مفادها أن الطفل كان نائمًا بالفعل، حيث كان تايونغ في طريقه إلى المنزل، وغادر تين المنزل وأغلقوه لانه كان لديه اجتماع مهم.
وضع الرجل الأكبر سناً حقائبه في زاوية الغرفة، وشعر أنه سينهار في أي وقت ولهذا قرر الدخول إلى الحمام.
جلس في الزاوية، وهو يعانق ركبتيه ويغطي فمه حتى يتوقف عن إحداث بعض الضوضاء أثناء البكاء.
تايونغ حقًا لا يسعه المساعدة في عدم البكاء ، إنه مؤلم حقًا. يبدو أنه تحطم إلى أشلاء.
"دادا؟"
"أعلم أنك هناك، دادا. هل يمكنني المجيء؟ جايو سوف يعانقك، دادا."
"دادا؟ توقف عن البكاء، من فضلك. أنا أيضا سأبكي." سمع تايونغ صوت طقطقة الباب الذي جعله يمسح دموعه، اختبأ الطفل على الحائط ونظر إليه سراً، مما جعله يضحك.
"اعتقدت أنني لم أوقظك" أصبح صوت تايونغ الآن خارجًا.
صرخ الطفل، كان قلقًا من سبب تحول صوت أبيه على هذا النحو. سحبه تايونغ إلى حضنه، مما جعل الطفل يجلس في حضنه.
"لماذا دادا يبكي؟" وقام بتحريك شعر والده الذي كان يخفي وجهه.
"كان دادا متعبًا، يا حبيبي" كذب تايونغ، وشعر الطفل بذلك.
"أنت تكذب، هل تشاجرت أنت ودادي مرة أخرى؟" سأل الطفل، وجعل الأكبر يتوقف.
"اعتقدت، لا مزيد من القتال مرة أخرى؟ لأنه سيء." عبس.
"حسنًا، سيتركنا دادي الآن." قال تايونغ، فجأة هز الطفل رأسه، مما جعل الأكبر سنا يعبس.
"لا، دادا، ليس كذلك. لأنه أخبرني برغبته عندما أطفئ شمعة عيد ميلاده" قال الطفل "تمنى لو تحبه مثلما يحبك، كما تمنى لنا أن نكون كاملين إلى الأبد." قال في العبوس.
