"فقط دعه يعرفك، بعد ذلك، سوف ننساك"
⇍حيث حمل تايونغ من قبل عارض الأزياء الشهير جونغ جايهيون، وجايهيون لا يريد تحمل المسؤولية لكن تايونغ لا يريد تربية ابنه دون معرفته لوالده.
[مُترجم]
[مُكتمل✔︎]
جميع حقوق النشر راجعة للكاتبـ/ـة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مر شهر بعد انتقال جايو إلى منزل والده جايهيون، تمامًا مثل اتفاقهم، تايونغ يأتي دائمًا إلى منزل جايهيون في نهاية كل أسبوع. بعد كل شيء، لا توجد مشكلة بعد ذلك.
يبدو أن الطفل يفهم كل شيء، والديه لم يكونا على علاقة جيدة. لهذا السبب كان يتخذ خطوة للتقريب بين الاثنين.
"عم دوي!" صرخ الطفل وهو يركض في الردهة. تايونغ ودويونغ، اللذان كانا يتحدثان بسلام بعد أن سمعا ضحكات الطفل، يضحكان بعد رؤية الطفل الصغير يركض نحوه.
"مرحبا جاي الصغير" حياه دويونغ
"ماذا تفعل هنا، عمي؟ أين عم موون؟" سأل جايو
"حسنا، عم موون مشغول." أجاب الأكبر سنًا، عابسًا.
تلاشت ابتسامة تايونغ بعد رؤية الرجل الطويل يسير نحوهم. كان زملائه في العمل ينظرون امامهم بينما كان جايهيون يمشي في الخلف.
وقف بشكل صحيح ونظر امامه عندما وقف جايهيون أمامهم.
"ألم يزل لديك عمل؟" سأل جايهيون تايونغ.
"لقد انتهيت بالفعل من القيام بذلك، سيدي." أجاب تايونغ.
حدق جايهيون في وجهه من رأسه حتى أخمض قدميه قبل أن ينظر إلى الأرنب بجانبه، لم يكن الرجل مألوفًا له، لكن جايو وتايونغ يبدوان حقًا مقربان إلى الأرنب.
"ومن أنت؟" سأل جايهيون.
"إنه عم دوي، دادي. إنه صديق دادا." كان جايو هو الشخص الذي قدم دويونغ إلى والده.
"أوه، إذن أنت جايهيون المفقود لأكثر من خمس سنوات؟" قال دويونغ مما جعل جايهيون يعبس.
"لا تهتم به، جاي، إنه مجنون." قال تايونغ.
"نعم، ما زلنا بحاجة إلى التحدث. لم تخبرني أن جايو ووالده قد التقيا بالفعل." قال دويونغ، صفع تايونغ على ذراعه.
رفع جايهيون حاجبه بعد رؤية دويونغ وهو يصفع تايونغ، نظر بعيدًا واتخذ خطوة للمغادرة.
"لماذا أتيت هنا مرة أخرى؟ لقد كنت دائمًا هنا." جايهيون قال بعد رؤية صديقه المقرب داخل مكتبه.
"كما تعلم، لا أريد أن أدفع فواتير باهظة الثمن فقط من أجل مُكيف الهواء" أجاب صديقه المفضل.
