"فقط دعه يعرفك، بعد ذلك، سوف ننساك"
⇍حيث حمل تايونغ من قبل عارض الأزياء الشهير جونغ جايهيون، وجايهيون لا يريد تحمل المسؤولية لكن تايونغ لا يريد تربية ابنه دون معرفته لوالده.
[مُترجم]
[مُكتمل✔︎]
جميع حقوق النشر راجعة للكاتبـ/ـة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"يبدو أن رجالنا يستمتعون" قال الرجل الياباني، متكئًا على كرسي الراحة.
"لم أكن أعرف أن تايونغ وسيتشينغ اصبحوا قريبين بالفعل." قال جيهيون.
"حسنًا، أنت أيضًا لم تكن تعلم أن ابنك قد قبل ابنتي" عبس
الأصغر بعد سماعه لقول الأكبر، كما يتذكر، إبنة يوتا هي التي قبلت ابنه، هذا ما قاله جايو. أو هل قبلوا بعضهم مرة أخرى؟
"ابنتك من فعلت ذلك لمعلوماتك" جايهيون صحح.
"لماذا؟ هل رايتهم لتقول ذلك؟" رفع يوتا حاجبه.
"لم أفعل، هل لا يمكنك فقط قبول أن طفلتك هي من فعلت ذلك" جادل جايهيون.
"جايو كان من قبلها" جادل الاكبر مرة أخرى.
"نعم، ألا يمكننا أن نقول للاطفال أنه لا يجب عليهم فعل ذلك؟" جايهيون هسهس.
"كانوا لا يزالون صغارًا، أوه، اخرس. لا يمكنني حتى قبول حقيقة أن طفلك سرق قبلة ابنتي الأولى." أدار يوتا عينيه.
"وإذا استثمرت في شركتك؟" سأل جايهيون رافعا حاجبه.
حسنًا، كان الاثنان يعرفان بعضهما البعض بالفعل قبل أن يلتقي طفليهما. كان بوتا بمثابة شريك تجاري لـ جايهيون، فقد استثمر يوتا بالفعل في شركته ولكن جايهيون كان لا يزال يعمل لديها.
كان سيثتثمر حقًا في شركة يوتا، لقد كان يضايق الرجل الياباني.
"متى كان حفل الزفاف؟"
حدق الاثنان في بعضهما البعض قبل أن ينفجروا من الضحك، لم يزعجوا الآخرين حتى لأن لديهم عالمهم الخاص.
قرروا جميعًا تناول العشاء معًا، وسوف يعقده الفندق الذي كانوا يقيمون فيه الآن.
شق تايونغ طريقه إلى الردهة لأن الاثنين غادرا وحدتهما مبكرًا.
"حسنًا، أين هم..." همس تايونغ.
لم يكن يعرف ما إذا كان قد جاء إلى الردهة الصحيحة أم أنه نقر على الطابق الخطأ، ونظر حوله ولا يوجد أشخاص في الجوار حقًا.
"يا إلهي..." قال بتوتر وهو في طريقه عائداً إلى المصعد. كاد يصرخ عندما شعر بذراع على وجهه، لكن رائحة مألوفة جعلته يهدأ.
