مساء الخيرات
البارت: الثالث والعشرون
رواية: أبرآم 210
الكاتبة: زينة سمير
حسابي انستا: z49.g
تصويت + كومنت = يزيد حبي الكم كوبراتي
بسم ࢪب أبا فضل ألعباس
___________________________________________________
فينيت: نفتحت باب العمليات وطلعت راعوث بالسديه والممرضين يدفعون بيها ططبوها للغرفه كلنه كمزنه على الدكتور التفت لدكتور لابرام وكال اله...
دكتور: الف لحمد لله ومبروك الكم تمت عمليه استأصال لكبد والورم ببنجاح لكن اكو اورام بقت منتشره بالمكان ماكدرنه نشيلهن لان راح تتاذه صحتها راح تطر تاخذ جررع كيمياويه لكن اذا طلعت حميده راح تاخذ ثلاث جرع واذا طلعت خبيثه لا سامح الله راح تطر تاخذ جرع لحد ما تتشافه
ابرام: زين ليش ماشلت الاورام كلها؟
دكتور: راح تتاذه لان راح ينتشرن جنت اكدر اشيلهن بس مامشتعد اجازف بروح انسان هوه امانه يمي
ابرام: شكرا دكتور
فينيت: رحنه للغرفه مالتها نايمه مرت ربع ساعه بدت تون كمت يمها تحجي كلام مافهمت شنو هوه لكن فهمت جمله وحده
راعوث: يمههه وينج عن بناتج محتاجيج
فينيت: نزلت دموعي وبست ايدها بقوه ماعرف شنو اكول كلها واكفه تبجي على حالها باوعت بتفاصيلها شفتها لزرقه وجها لاصفر شعرها المنكوش لسواد الي جوه عينها نزلت دموعي عليها كمت اجا ابرام كعد بمكاني لزم راسها وباسه وحضن ايدها خله راسه على جتفها ونزلت دموعه اباوع على حيدر عاكد حواجبه وكوه لازم نفسه وابو لاكبر عيون مدمعه كعدت بالكاع وكمت ابجي كل حيلي مر الوقت بدت تصحى همست بتعب وجع
راعوث: بديت اصحى بس عيوني مغوشه جسمي ثكيل بطني توجعني ماكدر اتحرك همست... م م مي م مي
فينيت: كمز ابرأم عليها وكال بخوف
أبرآم: حبيبتي راعوثي باعيلي فتحي عيونج يابعد عيون اهلنه
حيدر: ااشش ابرأم بعده جفنها ولسانه ثكيل
ابرام: شوكت تصحى
حيدر: هسه تصحي بعد جم دقيقه مو بسرعه لاتخاف عليها
أبرآم: ولك روحي بيها شون ماخاف
فينيت: التفت عليه ابو لاكبر وكال
ابو لاكبر: چا انت مو دكتورة ما تعالجيها الله يطيح حضج
فينيت: فتحت حلكي عليه شهل ميانه حجه حيدر
حيدر: مو وكت شقاك صم حلكك
فينيت: هز ايده وكام طلع التفت على راعوث تريد مي شال البطل حيدر يريد ينطي لابرام حتى يشربها كات بصوت مسموع... لاااا ميصيررر تشرب مي الا بعد ساعه او نصف ساعه من صحوتها
أنت تقرأ
أبرآم 210
Cerita Pendekكانَ شعوراً ما يراودني كُنتُ معهُ في الديجور لا أعلمَ مايَحدثُ من حولي كانَ شخصاً غريب جداً كانَ يعاملني بطريقة لا يمكنني تفسيرها وفي يوماً أتى أخذني بينَ يديه ذو اشواك لا أعرف كيفَ اتخلص منهُ كانَ يتحكمَ بي بشدة حاولتَ أن ابتعدَ عنهُ ولكنَ كنت...
