عداوة بين زعماء مافيا تؤدي الى قصة حب
ابطالها:
مين يونغي (شوقا)
لي اچوت
الشخصيات الثانوية:
جونغ هوسوك (جيهوب)
مين ليانا
السيد لي
ملاحظة:
كل قصصي من وحي الخيال ولا اقصد الاساءة لاي ايدول مذكور
عاد السيد لي لبيته و هو سعيد بما فعله لشوقا و وصل في وقت متأخر من الليل و عندما دخل تقدمت منه الخادمة و ساعدته في نزع معطفه
السيد لي: أين هي اچوت
الخادمة: لا اعلم سيدي فمنذ خروجها للجامعة لم تعد لحد الان
السيد لي بصدمة: ماذا كيف هذا
الخادمة: انا حقا لا اعلم سيدي
حمل هاتفه واتصل على مساعده ليبحث عنها فهو يخاف عليها كثيرا بما انها آخر ذكرى له من زوجته الراحلة. و بعد مدة من البحث لم يجد لها أثر و عندما سألو زملائها اخبروه انها غادرت الجامعة كما العادة. ...
عند شوقا (في القبو)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شكل القبو الذي كانت به آچوت
تقدم منها و فك قيدها فضنت أنه عفى عنها لكن سحبها من شعرها و رماها على الارض و بدأ يضربها و يعذبها و لم يكتفي بهذا بل اغتصبها أيضا و هي تصرخ و تبكي و تترجاه ان يتوقف لكن لم يشفي هذا غليل انتقامه و بعد ساعتان من التعذيب و الاغتصاب توقف و صورها ليرسل الصورة لوالدها و هو سعيد بما فعله
شوقا (و الان لنرى ماذا ستفعل يا بطل) ...
كان السيد لي في قمة قلقه بعدما حل الصباح و لم تعد ابنته لحد الان لتصله رسالة من رقم مجهول محتواها "العين بالعين و السن بالسن و البادئ أضلم" كما ارسل صورة لابنته و هي في حالة يرثى لها.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.