مارينا لوبيز طبيبة قلب في احدي مستشفيات خاصة في روما .. تم تعينها بعناية بامرأة مسنة في قصرها لكنها تقع في عرين شيطان ديابل سالفتور و يقع هو في حبها .. فهل ستكون ضحية هذا الحب ام ملكته ....
حسنا ماري النتيجة لا تزال نفسها تكلمت كاثرين مخاطبة ماري التي كانت تجلس على الاريكة التي في مكتبها بجانب الاكس الذي لا يزال في نفس وضعيته ينظر لماري و يضع يده على فمه بصدمة أنزلت نظرها لترى الأجهزة الاختبارت التي كانت في يدها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هل يجب أن تفرح ام تقلق لا تعرف حقا كيف يجب أن تتصرف حيال هذا جلس كاثرين بجانبها لتحتظنها و تضع رأسها على كتفها قائلة بنبرة لطيفة: انا سعيدة حقا لاني ستصبح خالة و اخيرا تحرر الكس من صدمته و اخيرا قائلا بنبرة هامسة: هل يعني اني سأصبح خال؟؟ اومأت له مارينا ليحتظنها هو أيضا مثل كاثرين لتمسك هي يديهما التي توضعت فوق بطنها لتضحك بسعادة و هي تسمعهما يهمسان لصغيرها بانهما في انتظاره كاثرين: يجب أن نقوم بحفل كشف جنس الجنين الكس: تمهلي لم تخبر حتى زوجها كاثرين: اجل كيف ستعلميه يجل أن تكون طريقة خاصة مارينا: لدي فكرة من اجل ذلك دخل ديابل غرفته ليجد مارينا ترتب بعض من أغراضها استغرب من وجودها لأنها أخبرته انها تملك مناوبة ليلية في مستشفى لذا سألها بعد أن أغلق باب الغرفة ديابل: أليس لديك عمل الليلة ؟ مارينا: لا .. أعني في الواقع صديقة لي قررت المناوبة عني الليلة ديابل : جيد اذا .. ما الذي تفعلينه؟ مارينا: ارتب بعض من الأغراضي .. مم ديابل هل يمكنك أن تسحب لي ذلك الصندوق من ذلك الرف انه عالي جدا بالنسبة لطولي نفذ طلبها بيقلب ذلك الصندوق قائلا: ما هذا ؟ مارينا: افتحه و استكشف ما بداخله بدأ بفتحه ببطء ليتجمد من مكانه من الصدمة و هي يرى ما في داخل الصندوق
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانت مارينا في قمة توترها فهي خائفة من ردة فعله خصوصا انها تعلم انه لا يطيق الأطفال ابدا و لكنها تأمل أن احساس الأبوية قد يغيره وضع الصندوق جانبا ليقترب منها قليلا ثم احتظنها بقوة لم تتوقع ذلك ابدا خصوصا عندما همس في اذنها انه حقا سعيد بهذا استيقظت صباحا لموعدها عند الطبيبة في الواقع كان طبيب لكت زوجها أصر على أن تكون طبيبة بسبب غيرته المفرطة كان يقود السيارة بغضب لان الطبيبة آخرته انه لا يمكن معرفة جنس الجنين لأنها لا تزال في شهرها الثاني توقف لشراء لها بعض من عصير البرتقال ليكمل قيادته ناحية القصر بينما مارينا كانت تلذذ كوب عصيرها نزلت من السيارة لتمسك يد زوجها و تدخل القصر لتجد روز و مايكل و ليا يتناولون فطورهم نظرت روز لهم لتتكلم فور اقترابهم : صباح الخير اين كنتما مايكل: تعالا و اجلسا مارينا: في الواقع يوجد امر هام يجب أن اعلمكم به روز: و ما هو اقتربت منهم مارينا لتضع أمام كل واحد منهم ظرف صغير فتحت ليا قبل والديها لتضع يدها على فمها بصدمة و هي ترى صورة للجنين نظرت لوالديها بسعادة نهضت روز باعين دامعة لتحتظن مارينا و مايكل ابتسم بسعادة و فخر و احتظن ابنه لم تستطع ليا تمالك نفسها و قفزت على أخيها تقبله و تحتظنه ليا : لا أصدق اني سأصبح عمة اخيرا ديابل: افضل عمة في العالم قضت مارينا اليوم كله مع روز و ليا في اختيار ديكور للحفلة التي ستقيمها روز لا يزال هنالك شهر كامل لمعرفة جنس الجنين لكن روز تريد أن تجهز للحفل باكرا دخلت كيرا منزلها الجديد و اول من استقبلها هو خادمها المخلص أليخاندرو الذي اخذ حقيبتها مع حقيبة ابولو الذي كان يحمله والده كيرا : هل انتهت تجهيزات غرفة ابولو أليخاندرو: بالطبع سيدتي انها جاهزة كيرا: جيد ضع الحقائب هناك اولا ثم احضر لي ملفات الشركة و ملف المربية التي اختارها زيوس أليخاندرو: اوامرك سيدتي زيوس و هو يفتح باب الغرفة : الا تثقين في اختيارى كيرا: لا لكن اريد ان اتأكد انها ستستطيع الاعتناء بابني و الآن دعني اضعه في سريره غرفة ابولو:
