part 1

266 14 10
                                    

فى احد الاماكن بقرب من جامعه القاهره

كانت تقف مريم بجانب سيارتها

غاضبه من صديقتها ندى
كانت تتصل بها ولكن لا رد

مريم بغضب: ماشي يا زفته كل ده تأخير بس لما اشوفك

ندى من وراء مريم: انا عارفه لو حلفت ان الطريق كان زحمه مش هتصداينى صح

مريم بعد ما لفت ولقيت ندى وراها راحت عندها ومسكتها من لياقه القميص وقالت بعصبيه ونبره مرعبه:
انتي هتستهبلى انا لسه جايه من الطريق ده ومكنش فى حاجه

ندى بخوف وتوتر وهي تبلع ريقها:
ها.. انا.. اقصد.. يعني

مريم بعجله وعصبيه : انتي لسه هتهتهى خلاص بس والله حسابك معايا بعدين تمام

ندى وهي بتحاول تغيير الموضوع: تمام بس قوليلي اه الحلاوه دي

كانت بتقول كده على ملابس مريم
فهى كانت ترتدى سلوبتا جينز وشانطاه بلون رصاصى وكوتشى بلون الابيض وعامله شعرها كعكه فيضاويه فكانت جميله جدا

مريم

مريم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مريم: شكرا بس بردو مش هتخيل عليا ومش هعديها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

مريم: شكرا بس بردو مش هتخيل عليا ومش هعديها

ندى: خلاص يا حجه مانتي عارفه هي اول مره اتأخر وبعدين اى رايك فى اللوك بتاعي حلو صح

مريم باستغراب: هو حلو بس انتي اول مره تلبسى كده انتي بتحبي الفساتين القصيرة صح

ندى: ايوا انا لسه بحب الفساتين بس تغير

كانت لابسه قميص ابيض عليه بنطلون زيتونى وعامله شعرها كيرلي فكانت ايه فى الجمال

ندى

عندما يلين الصخر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن