♡VOTE + COMMENT ♡
942 كلمه
☆Have fun ☆
🍒
دخل بيكيهون إلى المنزل ليقف بجانب جونغكوك ليصرخ " حقاً ، كنت ابحث لشهرين عن منزلك السري في كل مدن و إحياء الأغنياء ليتبين أن منزلك في مزرعه قديمه؟!!!"
قلب الأكبر عيناه داخلاً ليعود يجلس في مكانه " لما أتيت لهنا؟" سأل
" أنت تعلم بالفعل لما أتيت ، أين تايهيونغ؟ ما الذي فعلته به ؟ "
" أنه في المطبخ أيها السخيف " رد بهدوء و بلا اهتمام ليهرع الآخر نحو المطبخ
شهق ما أن راى حالته المزريه " م مرحباً "
حاول الأصغر ألقاء التحيه بينما يمسك بالتيشرت خاصته ينزله للأسفل قدر الإمكان حتى يخفي ضربات جون باستحياء
اقترب بيكيهون منه غير مصدق ما يراه ، يعلم بكون ابن خالته لعين قاسي سادي، لكن ليس لهذه الدرجة
يمكنه رؤيه جسده المللوء بالعلامات المخيفه و وجهه الشاحب ، ملامحه متغيره فهو يبدو باهتًا و كان الحياه سحبت من جسده
اقترب ينوي احتضانه ليبتعد الاصغر للخلف ، شعر بيك ان صدره يؤلمه لما يراه ليعود الى غرفه المعيشه حيث جونغكوك
" هل جنت واللعنة ، لما فعلت به هكذا ، من حقه ان يهرب منك ، انت لست شريكه و هو لا ينتمي لدولتنا حتى تجبره عليك " صرخ بصوت عالي ليكمل
" يجب على هذا الهراء ان ينتهي ، سوف اخذه معي ، لن يبقى معك بعد الان "
" لا تجعلني أغضب بيكهيون ، و لا تتدخل في خصوصياتي مطلقًا " اردف بحده
لينظر اليه الاخر باستهزاء " هه عن اي خصوصيات ايها الاحمق ، الا تدرك انك تقتله ببطء ، هو بشري ، بـ شـ ر ي ، لا يستطيع شفاء جروحه و لا حتى مقاومتك
الا ترى بأنك تعيد سيناريو موت شريكك ، انت من دفعته للانتحار بافعالك "
لمعت عينا الاكبر لينهض قائلًا بحده بينما يقترب " ذئبي هو من فعل هذا ، انا ليس لي أي علاقه بأنتحاره ، عندما كنت المتحكم لم اكن امسه بسوء "
" اوه حقاً ، ذئبك تولى مهمه جسده بينما انت روحه ، كنت تحبسه و تمنعه عن الدراسه ، كنت تتحكم حتى بما يأكل و يرتدي ، و ها انت تكرر الامر مع تايهيونغ ، اذا لم تقتله بافعالك فهو من سوف يقتل نفسه في النهايه "
" بيكهيون ، أخرج " زمجر بغضب بينما انيابه و اظافره ظهرت
" لن أفعل ، انت لن تؤذي تاي مجددًا أفهمت "
أنت تقرأ
My pet { tk - bdsm}
Fanfiction" مهلاً سيدي ، لم أفعل لك شيء ، دعني أذهب " نطق تاي برعب بينما جسده يرتعش من الخوف بسبب المستذئب الضخم الذي يجره داخل الغابه لم ينطق المستذئب بأي شيء و واصل سحبه بلا أي اهتمام وجد تاي نفسه محتجز تحت رحمه مستذئب سادي و لا يعلم ما الذي سوف يفعله به...