لم أشعر أبداً بالرغبة في القفز من جسرٍ ما ، ولكن هُناك أوقات أردت فيها أن أقفز من حياتي ، من جلدي ، من الذي حدث ، ومما قد يحدث من ، أشياء تخيف من أشياء فقط أرغبُ بالقفز .
لاتنسون التصويت والتعليق بين الفقراتالكاتبة نور المنتهى
________________________
طيبة : معقولة هاي مرام ؟
حوراء : ليش شبيها ؟
طيبة : شوو چنهاا مستحية
مراييييممم !مرام : التفتـت باوعت! ها ؟
طيبة: شو جنج مستحية ماتركصيـن
مرام : هههههههه لا ولله بـس البـدله جبيرة ما أكدر اتحـرك
زُها : حسـيت الكاع أفتـرت بية ولعـت نفسي رحت بساع للـحمام اتقيـئ
أتصل باهـر خليته صامت ما جاوبـت بقى يتصل لحد ما رديت
باهر : الو بابا
زُها : ها !
باهر : شبي صوتـج ؟
زُها : مابي شي أني بلحنة ليش أتصلت ؟
باهر : اي أدري بيج واتصلت لأن أنا كبال المطعم مشتهيه شي اجيبلج ؟
زُها : لا سلامتك ماريد شي
باهر : احس مالج خلكي ؟ مسوي شي أنا
زُها : زفرت بتعب! لا باهر ولله ممسوي شي انتَ بس أني مالي خلك ماعرف شبيه
حوراء : دكيت باب الحمام ! زُها أنتِ اهنا ؟
باهر : يله بنيتي روحـي من ترجعين اشوفـج
زُها : الله وياك ! فتحت الباب ! ها
حوراء : شبيج وجهج مو طبيعي بيج شي
زُها : بعدين اكُلج خل نوكف وي مرام هسة
حوراء : أشوفها أبد مو طبيعية بس ماردت إضغط عليها راحت كعدت يم ام مرام وصفـك
طيبة : مرام كعدي على الكرسي وانتـن اوكفن يمها خل اصورجن
أنغام : بموبايلج ؟
طيبة : هلو وشبي موبايلي ؟
أنغام : رجعت شعري لورا ورفعت حواجبي ! اخاف عرضي يطشر