هلو جايز
آسفة علي التأخير
بدون مقدمات
لنبدأ
لطالما كان ايزوكو الصغير يري التلفاز ، لكنه سمع بيوم في روضته بأنه علي كل طفل تحديد حلمه ، بالتأكيد الاحلام تتغير مع مرور الزمن ، لكن الأطفال لا يمكنهم فهم ذلك ، لهذا السبب طرحت المعلمة الموضوع بهذه الصيغة
و كان ايزوكو طفلا مرح يحب اللعب مع الجميع ، خصوصا صديقه المفضل كاتسوكي
و لكنه كان يقضي أوقات طويلة مع التلفاز ، و كل أبطاله فى الحياة تكونوا من رجال الشرطة أو الاطفاء ، المحققين ، الأطباء ، و غيرهم من ينقذوا الناس
( الكاتبة بضحك : يعني باختصار ، حتي لو كان عالم بنها بدون قوة ، فايزوكو سيظل ايزوكو ، و دوما ميوله تتجه الى البطولة😂 )
لذا عندما سألوه عن حلمه حقا ، لم يعرف ما يختار
كان دوما أمله الوحيد هو التلفاز ، ينظر إليه طوال الوقت و ينتظر أن يأتيه شغفه بنفسه
( الكاتبة : تقريبا مثل ما حدث لي في الطفولة🙂 )
و لكن مر الوقت ، و الشهور ، و السنين ، و ميدوريا محتار بالفعل من سوف يختار
كاتسوكي كان حلمه أن يكون شرطيا ، شوتو قرر أن ينضم الي فرقة محققين هذا العصر ، ايدا مثل كاتسوكي ، و اوتشاكو قررت أن تتولى منصة عارضي الأزياء
( الكاتبة : اوتشاكو الجميلة تستحق فعلا😍 )
أما عن ايزوكو ، فما زال يبحث
لقد كان معجبا بالمواد الأدبية ، إذا يصبح كاتبا ؟! لكنه يحب العلم أيضا ؟! إذا عالم ، مدرس ؟!
و لكن أيضا ميوله تتجه الي الإجرام ، إذا ماذا يكون ؟!
و هنا يتوقف الزمن قليلا ، حيث كان ايزوكو و رفاقه الأربعة يدرسون معا ، و عندما انتهوا من الدراسة ، خطرت لايزوكو فكرة لم يعلم من أين أتت ، و لكنها كانت أفضل شئ قام به
" عرفت ما هي ! "
صرخ ايزوكو موضحا الفكرة التي علقت في عقله أمام الجميع
_____________
الرواية حلوة ؟!
أكملها ؟!
عندي فعلا نقص في الإبداع و لا لا ؟!
آسفة علي قصر البارت ، أنه مجرد مقدمة للقادم
أحرق عليكم بالتعليقات و لا خلينا ساكتين🙂 ؟!
دمتم بخير
الي اللقاء أحبائي
298 كلمة