"كيف تبدو رفيقتك الصغيرة؟"
"إنها بريه، ولكن كل الأزهار الجميلة هكذا"
ألفا > ... إنه أقدم ملك لايكين ...وهو المخلوق الأكثر قوة الذي يعيش على الأرض ...عيناه حمراء مثل الشيطان ... ولا داعي لذكر انه طويل مثل الشجرة ...ولكنه بجسد منحوت مثل التماثيل الي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نسخة ألكسندر؛
دراجتي الناريه تتدحرج تحتي وتهتز وتهتز وهي تطير على الطريق مثل موستانج... هذا ما يجعلني حرا فركوب دراجتي الطويله الممتعه هو افضل شيء لتصفيه ذهني
انا بعيد عن مجموعتي هنا... على بعد آلاف الأميال من منزلي... عالمى كامل بعيد عنى الآن
يتراكم التوتر سريعا عند ذكر أن شعبي بدون ألفا حاليا ومع ذلك فإن هذه المهمه تستحق هذه التضحيه الصغيره و سأضطر إلى المضي قدما فيها هذا شيء يجب أن أفعله
الأشجار تطير من حولي وانا اشق طريقي في الطريق الطويل الذي يدور حول التلال تغرب الشمس على مسافه بعيده وتغوص أسفل الجبال وتحولت السماء الى ظل لامع من اللون الوردي
أضغط دواسه الوقود بقوه أكبر ...دافع نفسي للاسراع وادفع حدود الدراجه لاقصاها ...لا يهمني الخطر... بعد كل شىء أنا غير قابل للتدمير...
ظل قلبي في حلقي معظم أيام الأسبوع ولكن هذا يبدو دائما أنه يخفف التوتر إلى حد ما ويجعلني أشعر دائما بالتحسن
بعد ساعة ونصف من القيادة للعودة إلى منزلي المؤقت في البلده الصغيرة ...أبطأت السرعة وعند اقترابي من إشارة ضوئية حمراء عند التقاطع توقفت... أدرت رأسي في هذا الإتجاه وذلك لأراقب مدينة الكلية الصغيرة حيث وجدت نفسي ساقط فيها ازحف بين شباب من البشر متحمسين لبدء حياتهم بالتعليم والبعض الآخر مثل الزومبى بعد ساعات من الواجبات المنزلية
فجأه أصبحت أشعر بالسعادة لأنني لم أذهب إلى الكلية مطلقا خاصة لأننى أفضل أن لا أكون محاطا ببحر من البشر فأنا أفضل منهم -أنا أعلى من شىء كالتعليم الجامعى
ليس وكأنني احتجت الذهاب في المقام الأول
فبعد 1223 عام أنا لدي ما يكفي من المعرفة ولا أحتاج إلى المزيد... الكلية مخصصه للإنسان الجاهل وليست للحيوانات القديمة المصممة للحكم
يتحول الضوء إلى اللون الأخضر وأنا اتدحرج إلى الأمام ببطء مطيعا لقوانين تحديد السرعة على مضد لا أرغب في الحصول على أي إنذارات أكثر من التي حصلت عليها بالفعل نظرا لطريقتى فأنا أحاول الحفاظ على ملفى القانوني
