نسخة <<ألكسندر >>؛
كانت طفولتى التى عشتها لفترة قصيرة لكننى لا أزال اذكر بعض الأشياء بها
البراءة، الإثارة النقيةلسنوات لم أشعر بهذه الأشياء ،لقد ضاعت منى،ولم أستطع الحصول مجددا على ما يثيرنى
أشعر الآن بمجرد ظهور <<إيلاين >>فى حياتى أن كل شئ عداها غير هام
إنها كل ما أفكر به الآن، كل ما أريد،كل ما أتوق إليه، الأشياء التى كنت أسعى جاهدا من أجلها تبدو غير مهمة مقارنة باللونا الصغيرة خاصتى...
لقد تركتني مخاوفى من تظاهرى بأنني أستاذ بشرى، توتري من ترك مجموعتي خلفى قد اختفى تماما، إنها كل ما يهمنى الآن...
انا متشوق للتحدث معها،حتى للوجود بنفس مكان وجودها،لقد رأيتها عدة مرات، فأنا لن أترك 'رفيقتى الصغيرة '
تركب دراجتها إلى المنزل فى الساعة 2صباحا فى الظلام.أنا لا أثق فى العالم البشرى،أو الخارقين للطبيعة عندما يصل الأمر لها ،أنا لن أغامر بها
ولكن مشاهدتها من جانب الطريق يوميا لعدة دقائق غير كافي.
الأيام التى تمر حتى يوم محاضرتى لها تمر ببطء شديد،بطء لم يكن فى حياتى قبل أن أعلم بوجودها
محاضرتى لها تكون يومى الثلاثاء والخميس فقط
فقط محاضرتين فى الأسبوع من بين عدد لا يحصى من المحاضرات الأخرى التى اعانى منها بشكل يومىكانت الأيام القليلة التى مرت قبل دخولها أخيرا إلى قاعة محاضراتى يوم الخميس صعبة المنال، ولكن بمجرد أن رأيتها علمت أن الأمر استحق ،كل ساعة من عذابى تستحق ولو حتى رأيتها لثانية فقط...
عندما دخلت كانت
حقيبة ظهرها معلقة على كتفيها، وعيناها الجميلتان تتجهان نحو الجزء الأمامى حيث تستقران على،
خدودها الدافئة توردت لرؤيتى، علقت أنفاسى بحلقى عندما رأيت ذلك، كل شىء بها كثير جدااا.
كان البشر الآخرين منتشرين حولنا لكننى بصعوبة لاحظت أى منهم، إنهم مثل ذباب مزعج لا يريد الإبتعاد،
نظراتى كانت مركزة فقط على البشرية الوحيدة التى تهمنى.
حضر جميع الطلاب لأن <<إيلاين >>موجودة
على بدأ المحاضرة،
لقد بدأت بها بلا تفكير فعلى فقد قمت بتدريسها مرات عديدة بالفعل،
أحاول أن أظل مركزا على ما أقوله،
ومن الخارج ربما أبدو مركزا لكننى فعليا بعيد كل البعد عن ذلك.
أنت تقرأ
Elaine
Paranormal"كيف تبدو رفيقتك الصغيرة؟" "إنها بريه، ولكن كل الأزهار الجميلة هكذا" ألفا > ... إنه أقدم ملك لايكين ...وهو المخلوق الأكثر قوة الذي يعيش على الأرض ...عيناه حمراء مثل الشيطان ... ولا داعي لذكر انه طويل مثل الشجرة ...ولكنه بجسد منحوت مثل التماثيل الي...