بارت برعاية مينسونغ.ج /
أشعر بالثقل في جسدي لا أستطيع الشعور بحواسي الان ابدا ، أشعر و كأنني اغرق داخل عمق المحيط ،
يمكنني أن اقسم ان سيارة قد صدمتني ، لا اعلم .. أعتقد انه سيكون على ما يرام .. اذا نمت لفترة قصيرة.؛
عيناي ، أحاول فتحها بكل الطرق الممكنة الا انها كانت ثقيلة جدأ ، اشعر بالضعف الشديد
" جيسونغ !"
" جيسونغ ارجوك استيقظ !" هذا صوت مينهو انه يبكي
" جيسونغ ارجوك أستيقظ "
شعرت بذراع باردة تمسح على خاصتي ،" كل شيء على مايرام. كل شيء سيكون على ما يرام "
" ربما انا غاضب مني لإنني لم استطع انقاذك جيسونغ وعدتك سابقًا انني ساقوم بحمايتك لكنك تستمر بالتعرض للأذى بجانبي "
هذه ليست غلطتك مينهو توقف عن البكاء.. لماذا لا استطيع التحدث ، اريد فتح عيناي اريد الامساك بيده ،
انا لا استطيع فعل اي شيء
" انا لا استطيع العيش من دونك جيسونغ.."
" لذا ارجوك .. استيقظ "
.
يتوسط جسده احد الأسرة الكبيرة احد المشافي الخاصة بكوريا ، بسبب الحادث الذي حدث رفض زوجه اخذه الي المشافي العادية حرصًا على سلامته .
رفع ناظريه بهدوء ناظرًا الي السقف ، قام بتحريك عيناه الذابلة بآلم للجهة المعاكسة عندما أستمع الي بعض الاصوات بجانبه ،
" دكتور كانغ ماذا حدث لجيسونغ ؟"سال ذلك القلق بصوته الخشن وهو يسند ظهره على الحائط كونه لا يستطيع الوقوف لوحده ،
" أعتقد أنه أغمى عليه من الصدمة ليس لديه اي اصابات خطرة لحسن الحظ انك تدخلت و الا كان قد حدث شيء اسوء من هذا "
لحسن و سوء الحظ قام مينهو بدفع جيسونغ و لم تستطيع السيارة المسرعة ضربهم بقوة فقط دفعة بسيطة تلاقها مينهو
لكنها كانت كافية لرسم الكثير من الاصابات على جسده الصلب و بعض الخدوش على جسد الأصغر ،
" ايضا ضغط دمه منخفض قليلا ، هو يعاني من فقر دم خفيف ، بخلاف ذلك لا يوجود اي شيءٍ خطير معدلاته الحيوية طبيعية ،"
" وألان توقف عن قلقلك القاتل و عليك فحص نفسك "
طلب الدكتور من مينهو ان يرافقه لبعض الفحوصات ايضا الا انه رفض الذهاب برفقته ، هو لن يرحل حتى يستيقظ صغيره ،
امسك مينهو راسه بيديه المجروحة بيأس ثم سال بتعب ملحوظ " اذا كان معدله الحيوي طبيعي فلماذا لا يستيقظ ؟"
أنت تقرأ
Next room,; minsung (mpreg)
Romance{مكتملة}من اجل نسيان حبه الأول قرر جيسونغ قضاء ليلة عابرة برفقة أحدهم في آحد الحانات لكن ماذا سيحدث عندما يكتشف جيسونغ انه يحمل طفلًا من ذلك الغريب الذي قابله بالحانة و من هو؟ - هاهي تمطر بشكل هادئ وخفيف، فأتأمل سطح الحديقة كيف يتبللُ بالتدريج و...