200فوت+230كومنت
صعبت الشروط شوي و نشوف إذا يتحققن لو لا——————————
"أ.أتعُلم ماذا أيضاً ؟ ألقى علي بـ كلماته الجارحة ، قال عني أناني هل أنا أناني حقاً تاني ؟ هل تعامُلي معك او مع الناس أناني ؟ هل أنا لا أفُكر إلا بنفسي ؟ أ تراني حقيراً ؟ تمنيتك تستطيع الكلام لكِي تجُبني و ترح قلبي"
تايهيونغ بـ كُل قهر قال لـ يونتان الذي كان يجلسُ بـ حضنه و تايهيونغ يذرُف الدموع بـ درامية بينما يونتان يلعق دموعه كل ثانية
"لقد أهان إ.إعجابي بهِ و قصد بـ حديثه إنني أستغل إنجذابه ألي ، ما ذنبي حقاً ؟" بـ قهر أكمل تذمره لليونتان الذي كان و بطريقةٍ ما يواسي الأصغر
"تانِي ، إن كُنت تتكلم هل سـ تخبرني أنت أيضاً بالأناني ؟ سوف أكره نفسي حتماً إن كنت هكذا"سأل تايهيونغ يونتان الذي أمال له رأسه و لعقه عدة مرات
"حسناً حسناً أنا أحُبك أيضاً صغيري"قال تايهيونغ مُقبل يونتان الذي لعق شفتيه لـ يضحك تايهيونغ و قبله على رأسه ثُم تمتم:"لقد بكيت كثيراً اليوم"
"أأمل أن قلبي بخير الآن"تنهد مرةٍ أخرى و عادت أنظاره حيث التلفاز ، و ماهي إلا ثوان حتى قاطع هذا صوت الذي يصدُر مِن التلفاز
تنهد تايهيونغ و نظر للباب بـ تعب فـ هو سيبكي حتماً إن أتى له جونغهيون كي يزيد الأمور بلة ، و ثيابه و كما العادة يرتدي قميص أبيض واسع جداً مع شورت بُني لـ رُكبتيه
خطى ناحية الباب بعدما أرتدى خُفه لـ يفتح الباب و حتماً لِم و لِن يخطُر على باله الذي أتى الآن ، إنه جُونغكوك الذي كان ينظُر لـ تايهيونغ مِن الأعلى إلى الأسفل
و سُرعان ما غضب تايهيونغ قائلاً:"ماذا الآن ماذا تُريد ؟ أأتيت لـ تقول لي ذات الرُخص ! إذ كان أجل فـ أرحل و يبدو مِن صمتك أنت هكذا إذاً وداعاً"
و ود تايهيونغ أن يغلق الباب لكن جُونغكوك أسرع و أوقفه:"أنت حتى لِن تُعطيني المساحة لكي أحُادثك ، أ يُمكنني الدخول ؟"
لـ يفسح تايهيونغ له الطريق تاركاً أياه خلفه لـ يتنهد جُونغكوك بـ ضيق لحال تايهيونغ فـ هو لا يعلم أي لعنة أصابته و هو يتكلم مع الأصغر لقد فقد إحساسه
غلق الباب خلفه بعدما دخل و تتبع الأصغر الذي جلس على الأريكة و وضع يونتان كلبه جانباً ، لـ يبتسم جُونغكوك بشبح أبتسامة و تقدم مِن تايهيونغ
"قُل ما لديك"قال تايهيونغ حالما جلس الأكبر على الأريكة المقابلة له لـ يقول جُونغكوك:"تـ.تاي ، حقاً بـ خصوص ما قُلتـ.."
أنت تقرأ
زُوَج أخِي
Fantasy-مُكتملَة . أحبَبتُ الشخصٌ الخطَأ، لكنْ الحُب دائمًا ما يُعشق الأخطَاء. ١ تايكُوك