مُـقـدمـة

3.8K 290 209
                                    

- الأهداء   -

لبَغْداد قَلْبي ورُوحي وإلى الذين تقذف بهم الأرض إلى كل جانب فهم لايطمئنون، من تلقي عليهم الحياة أثقالها فتطحنهم طحناً، أهديها إلى المحبوس ظلماً، البريء روحاً إلى الذي ضاعت صحاري عمرهُ إلى طول الرقود في زوايا قبور سُميت زنزانات .

-  يَـعـقـوب    -

- نبذة -

في سجن يحتضن وردة نابتة بين الاشواك يستميل جمالها نفسي ويملاُ عطرها كبدي فكيف عساي أترك هذهِ الوردة بالحب الذي يقيدني، ابقى بجانبها واحفر لافكاري وساعة موتي قبرا بين الاشواك المحيطة بها وأنني لقائد ثوري أحمل كفني على كتفي..؟

حكاية قائد لثورة شعبية مع فتى الوردة أرتقى الحب بين قلوبهما في ثنايا زنزانات سجن تقتل الحياة في أوج ازدهارها .

- تم تصوير الحكاية اقتباساً من الانتفاضة الشعبية العشرينة العراقية  .

- كل مايكتب هنا مجرد خيال هائم في عقلية
مُعلم تأريخ .

- تم تصوير مشاهد الرواية صورياً بالذكاء الاصطناعي
يمكنك إيجاد الصور والفيديو التصميمي للرواية في حسابي الخاص على الانستقرام .

اليوزر :- tetekokotete

ملاحظة مهمة : قبل قرأتك لهذهِ الرواية
قم بوضع  القليل من  (ماء الورد ) على راحة يدك .

مع الحرص على تحميل الألحان الموضعة 
وسماعها مع كل فصل .



سَـجن الـورود  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن