تبا لهذا لن أقع في حيلته ابدا، و لن اعطيه قلبي ابدا، و الأن على أن انقذ نفسي من يديه.
"اه نسيت يا عزيزتي انه لا يمكنك الهروب مني ابدا، أو أن عائلتك اللطيفة ستقلع رؤوسهم من اجسادهم، و الأن عليك تطبيق ما امليه عليك"
"انت حقا بلا قلب، إذ كنت حقا تحبني لما تعذبني هكذا"
"حسنا لتفكري انكي دائما ستكوني بين يدي و لايمكنك الفرار مني ابدا"
"و هل تخطط لحبسي دائما في هذه الغرفة السوداء"
" حسنا من يعلم، إذ أطعتي اوامري سوف اكافأك جيدا، ولكن إن عصيت أوامري سوف اعاقبك"
خرج من الغرفة تاركني وحدي مقيدة، و بعد فترة وجيزة دخل و معه بعض الطعام.
" لابد انك جائعة، سوف افك يديك لتأكلي، ولكن عيني ستكون عليك لن اذهب لأي مكان."
فك قيدي و وضع لي الطعام، لكني سألته عن نوع هذا الطعام ليجيبني؛
" إنه لحم الخنزير مع السلطة و مشروب غازي."
"لن اكل! "
"سوف تأكليه بالإجبار!"
ثم بدأ بحشر الطعام في فمي، في الصراحة انا جائعة و لكنني لم ارد الأكل لأنني اتقزز من لحم الخنزير و لا اكل إلا ما طبخته على يدي.
و بالطبع لأنني لا احب هذا الطعام سوف استفرغ، وعندما وصل ذلك الطعام ل معدتي أمسكت فمي متجنبة الإستفراغ على السرير و ذهبت مسرعة للحمام الذي كان في الغرفة لأستفرغ كل ما أكلته.
"عزيزتي هل انت بخير، ماذا حدث معك، هل يؤلمك شيء ما؟ "
"ألم أقل لك انني لا اريد الأكل، انا لا احب هذا الطعام! و لا اكل إلا الطعام الذي اطبخه على يدي!"
"اذا هكذا الأمر، كان عليك إخباري مبكرا، و سافكر في أمر طبخك بنفسك."
"و الأن عليك فعل شيء واحد الان وهو ان توقعي على هذا العقد"
" ماذا يتضمن هذا العقد؟ "
"انه شيء سيعزز من علاقتنا، وهو زواجنا!"
" ما الذي تهدي به بحق الجحيم يبدو أنك تحلم كثيرا! هاذا لن يحدث ابدا!"
" اذا عزيزتي لا تريد الزواج مني، اذا يجب علي ان استخدم التهديد، ان لم تقبليني كزوجك لن تري عزيزتك روزي الا في قبرها"
" و الأن هل تقبلين الزواج بي؟ "
تبا انه يهددني ب اعز أصدقائي، لا يمكنني خسارتها ابدا انها عزيزة علي.
ليس بي يدي حيلة غير الزواج به.
"انا اقبل"
" اوه هذا جيد و الأن عليك التوقيع هنا، و سوف البسك خاتمك المصنع من الألماس. "
وقعت على العقد و البسني ذالك الخاتم، لم اشعر حتى بدأ ب لمسي من خصري واللعب بخصلات شعري البني.
"اه عزيزتي رائحتك حلوة و ملمسك رطب و طري، لا تعرفين كم اريد تذوقك بشدة"
" ارجوك ابتعد عني، لا تلمسني، انا لا ازال قاصرا، لا اريد ان افقد عذريتي على يديك، ارجوك فقط عندما أبلغ 18 عاما."
ثم بدأت بالبكاء أملا في أن يشفق على. و هاذا ما حدث.
"اوه صغيرتي لما تبكين لا احب ان ارى عيناك يدمعان، حسنا من أجلك فقط لن اقترب و لكن ستكون بعض اللمسات بيننا و لا تنسى القبلات! "
" حسنا، ولكن انا لا اعرف اي شيء عنك؟"
" حسنا، اسمي جيون جونكوك، عمري 20عام رئيس مافيا و رئيس اشهر شركة عالمية."
تبا انه غني بحق، لكن كيف يمكنني الهروب منه بما انه من المافيا يمكنه ان يجدني و قتل كل من احبهم بسرعة.
اظن ان لا خيار لدي غير قبول حبه و الوقوع له.
النهاية
اتمنى يعجبكم الفصل و ان تكثروا من التعليقات وسط الفقرات!
أنت تقرأ
obsessed in darknessin
Romanceصغيرتي انا احبك كثيرا لذلك انتي مجبورة ان تحملي ب إبني في احشائكي. تبا لك لن افعل هاذا ابدا، افضل الموت على أن احمل طفلك القذر. حسنا سوف نرى من سيكون الرابح إذا~