obsessed in darknessin

النهاية

ما الذي تتفوه به هل تريد الموت، ام انك تريد طفلا اخر مثل تشانيول يشبهه تماما في تصرفاته.

لا بأس لأن هذه المرة ستكون فتاة لطيفة مثلك، و الأن بعدما تذهب تلك الدورة سأختلي بك لنفسي.

فقط احلم فأنا لن احمل الا برضاي الخاص انا لا اريد أطفال الأن على الأقل حتى يكبر تشاني قليلا.

كما تريدين يا صغيرتي، هل تريدين ان ابقى معك هاه.

لا، انا سأنام قليلا، فقط اذهب لعمل.

حسنا، و اذا احتجت شيء اتصلي بي و سأتي فورا.

قبل فروة راسي ثم هم بالخروج، بينما انا استلقيت على السرير متمسكة بطني بألم.

بعد فترة خف الألم قليلا فبادرت بالنوم قليلا.

استيقظت على لمسات صغيرة على بطني، ومن سيكون غير طفلي الجميل.

ماما، هل ايقظتك؟

لا يا صغيري، لكن ما الذي تفعله؟

كنت أحاول ان امسد بطنك قليلا فلقد بدوت متأملة.

اوه صغيري اللطيف، هل انت قلق على، حسنا مكافئة لك سنذهب لمدينة الملاهي.

واو، مرحا.

نهضت من مكاني ثم ارتدت ملابس جميلة و مريحة، ثم حملت صغيري و انتقلت به ل غرفته و البسه ملابس لطيفة.

حملت حقيبتي و هاتفي ثم هممت بالخروج، نحو سيارتي اركبها لاتجه إلى وجهتنا.

لعبنا في العديد من الألعاب إلى أن ارهقنا ثم ذهبنا لمطعم جميل متواجد هناك للأكل.

ثم اخيرا بعد انتهائها انه وقت رجعنا، لكن ما وقفني هو تلطخ ملابسي بسبب دورتي، أحسست بإحراج كثير، لدرجة انني لم أستطع رفع وجهي.

لكن ما اخرجني من تفكيري هي يد تمركزت على كتفي لاستدير تلقائيا و أجده جونكوك.

نزع قميصه العلوي و احطه بخصري يغطي المكان الملطخ ثم امسكني من يدي و حمل تشانيول على يده ثم ذهبنا نحو السيارة.

رجعنا للمنزل لأصعد بسرعة لأرتدي ملابس نظيفة، ثم استلقيت على السرير.

انتفظت من السرير بسبب دخول جوني المفاجئ، لأقول.

عزيزي، هل انت بخير؟

روزي، لماذا، لماذا؟