في قصر ما يعيش خمسه مصاصي دماء وجميع من في مدينه اريناروس وهم فاحشي الثراء ويستطيعون القتل بضربه واحده وهم بارديين برود واضح على ملامح وجههم ...
(سلكو لاسم المدينه والله يستر من اسماء الشخصيات)
بينما كانت ميا وسابرينا تتبادلان الحديث كان الدرس الاول قد بدا كاي شخص ببدايه دراسته اصاب ميا التوتر لكن الاستاذه كانت لطيفه فخففت عنها بقول لا شيء يدعو للتوتر اول ما كان يتعلمه الطلاب هو كيف يمكنهم جعل الجماد شيئا حياً سابرينا تعلمت الامر واتقنته بسرعه على عكس ميا كلما اخفقت بالامر يقوم التلاميذ بالسخريه منها وكانت تنزعج منهم ولا تبين ذلك بعد انتهاء الدرس خرجت ميا مسرعه من الفصل واتجهت الى الحمامات وبقيت هناك ساعات طويله جلست خلف الباب وضمت ساقيها الى صدرها ودفنت وجهها في ذراعيها وبدات تبكي...ولم تشعر بمرور الوقت عم الهدوء المعهد باكمله وعندما فتحت ميا الباب كان كل شيء مظلما وان المعهد كان فارغا وجميع من كانو به عادو الى منازلهم وبقيت هي وحدها شعرت بالخوف قليلا ولكنها حاولت العوده الى منزلها باي وسيله لا شيء يضيء المكان سوى ضوء القمر شعرت ميا باليأس وجلست قرب احدى النوافذ وملامحها كانت حزينه بعدها شعرت بان احد ما يراقبها التفت حولها في كل مكان وكل جهه ولكنها لم تجد احدا حاولت تجاهل الامر لكن شعور ان احدا يراقبها لم يتركها احست هذه المره بانفاس في رقبتها انفاسا ساخنه زادت دقات قلبها من سرعتها التفتت للوراء وكان فتى وقد وضع اصبعه على فمها ليمنعها من الصراخ لانه لن يسمعها احد اصلا كان يبتسم لها وينظر في عينيها المليئه بالخوف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
