رابعاً:عاهر لي مينهو

1.4K 88 77
                                    

هاي ~

⚠️ملاحضة مهمه:اي تواريخ او تفاصيل تاريخيه في هذه الرواية هي من وحي الخيال لتخدم احداث القصه ولا تمت للواقع بأي صله

لا تنسون الفوت 🌟 و الكومنت 🗯️

و استمتعوا 🤍✨

----------------------------

"يغار في مؤخرته! لقد نعتني
بالعاهر ذلك الحقير! "

تكتف مينهو مغتاضاً من كلمات تشان السابقة عنه

يرفض تصديق ما اخبره فيلكس للتو، انه كان غاضباً وغيوراً بسبب كلمات الجنود البذيأه عنه

"هذا بسيط! تستطيع الذهاب وسؤاله بنفسك"

اخبره سونغمين رافعاً كتفيه
وكأنه أسهل شيء للقيام به

" اوه! بسيط للغاية!! "

سخر مينهو مقلباً عينيه

"سأتعامل معه بنفس طريقته.. "

قال مينهو ليسحب معطفه الطبي قبل أن يعلق سماعته الطبيه حول عنقه خارجاً تحت أنظار صديقيه المتعجبه، خطواته الغاضبه اتجهت نحو مبنى سكن الجنود حيث غرفة القائد

من وجهة نظر تشان

استيقظت بمزاج عفن كفايه هذا الصباح
لكن مازال علي قيادة تدريبات اليوم

الحرب على وشك النشوب في اي لحضة
ونحن علينا أن نكون مستعدين لها دائماً

اغلقت أحزمة حذائي الجلدي شديد الأحكام قبل أن اخرج و في خلفي مشي كلاً من
تشانقبين وهيونجين

كانو الجنود قد اصطفو مستعدين
للتحضير الذي تولاه تشانقبين

وبدأت تمارين الجري فور ان أعلن
تشانقبين عن إكتمال الحضور

بإنتهاء تمرين الجري، كنت أقف
مراقباً تمارين الرفع والتسلق

"لي جيووك! استقم حالاً! "

انحنى جيووك معتذراً
عائداً لتمارين التسلق وحينما
كنت منشغلاً مع تشانقبين بتجهيز البنادق لتمارين التصويب وكز هيونجين ظهري لالتف
بعقدة بين حاجباي

أعني مالعنته، يشتتني وسط التدريبات!

وحينما تبعت بنظري حيث تنظر عينيه

كان الفريق الطبي يقف أمام باب الميدان
ولكن عيني كما كانت تفعل، لم ترى إلى هو

الوطن || Homeحيث تعيش القصص. اكتشف الآن