- سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم -
ترك بعض التعليقات بين الأسطر و التصويت للفصل سيكون فضلًا جميلًا منكم لي تقديرًا لمجهودي.
اتمنى إستمتاعكم بالفصل و قراءة ممتعة شيقة لكم جميعًا ☆☇
كان جيمين يلعب مع تايهيونغ في غرفة المعيشة يقومام بصباق سيارات بلعب السيارات الصغيرة خاصك تايهيونغ.
و بوسط لعبهم فتح احدهم الباب داخلًا ليترك تايهيونغ سيارته و يهرول ناحية للباب.
- مامااااا!
صرخ يحتضنها
مسحت على ظهره تحييه قبل ان يتركها.
- ماما ماما
جيميني قدم للزيارة!
- صديقك؟
سألت تدخل للداخل
- نعم!! هو كذلك!!
كان جيمين ينظر لهما فقط من بعيد حتى تلاقت عيناه مع عيناها ليستقيم من على الارض بسرعة ينحني لها بتوتر طفيف.
- والدك نائم؟
سألت تايهيونغ
نفى تايهيونغ
- كان ينتظر عودتك قبل ان يأخذ غفوته
هو بدورة المياه الآن
قطبت حاجباها محتارة
- لماذا؟
اهناك خطب ما؟
بالعادة ينام بدون انتظاري
- اذا فعل عندها سأبقى لوحدي مع جيميني
اذا حدث شيء لن اعرف ما افعل
لازالت حائرة لكن قبل تمكنها من السؤال اكثر خرج سوكجين من الحمام و نادى عليها ليتحدثان سوية و يشرح لها بسرعة و تبسيط و اختصار شديد عن وضع جيمين مكتفيًا بإخبارها عن عدم قدرته على الحديث و ضعف جسده و بالطبع ان يونغي قام بتبنيه منذ فترة قصيرة ثم تركها تعتني بالطفلان ليذهب هو لأخذ غفوته.
- ايعاملك يونغي جيدًا؟
سألت فجأة
التفت لها جيمين يومئ بإستغراب.
- حقًا؟
سألت غير مصدقة
عبس جيمين مقطبًا حاجباه يومئ لها مجددًا شاعرًا انها تهين يونغي بأسئلتها الغير منطقية لجيمين، فالبنسبة له يونغي الطف شخص في الدنيا كلها.
- يونغي هيونغ يحب جيميني كثييييييرًا
قال تايهيونغ
نظرت له والدته
- و ما ادراك؟
- لأنني زرت جيميني من قبل~
- حقًا؟؟؟
يونغي لم يمانع؟؟
سمح لك بزيارته؟
أنت تقرأ
Agust Dad
Fanfictionعن رجل العصابات مين يونغي الذي يخرج بمهمة قتل رجل تجرأ على السرقة منه، ليتبين ان لذلك الرجل طفل صغير مُهمل غير قادر على الحديث. [مين يونغي؛ بارك جيمين] **التصنيف: أبوية، عائلية
