- سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم -
ترك بعض التعليقات بين الأسطر و التصويت للفصل سيكون فضلًا جميلًا منكم لي تقديرًا لمجهودي.
اتمنى إستمتاعكم بالفصل و قراءة ممتعة شيقة لكم جميعًا ☆☇
حمل يونغي جيمين من مقعد السيارةه خاصته ينزله ارضًا بعد وصولهم للمنزل الجديد.
و بمجرد ذلك حتى ركض جيمين لعند الباب بحماسة
- جيمين لا تركض!!
نبهه يونغي
كان جيمين يقفز عند الباب ينتظر فتح يونغي له بالمفتاح.
- بسرعة بسرعة بسرعة بسرعة!
قهقه يونغي عليه بينما يدخل المفتاح بفتحة القفل
- حسنًا حسنًا
فتح الباب ليهرول جيمين داخلًا بسرعة.
- اخبرتك لا تركض جيمين
اعاد بتعب
- حاضر!
صرخ جيمين بينما لا يزال يهرول في الأرجاء
تنهد يونغي يتوجه ناحيته و يمسكه يوقفه عن الحركة و يحمله.
- الا تود رؤية المفاجأة؟
- نعم نعم فضلًا
مشى يونغي لغرفة ما يفتح بابها
- هذه هي المفاجأة
غرفتك الخاصة
توقع يونغي ان يسعد جيمين كثيرًا بالغرفة، هي كبيرة نوعًا ما، مع سرير مليء بالوسادات و الدمى المحشوة، و ركن ألعاب حتى، و بعض الملصقات على الجدار مع صور حيوانات برسم كرتوني، بإختصار غرفة مثالية لفتى بعمر جيمين.
لكن جيمين كان عابسًا بخفة مما اثار حيرة يونغي، لكن لحسن حظه، جيمين الآن يستطيع الحديث، فسيتمكن من معرفة ما خطبه.
- لما العبوس؟
لم تعجبك؟؟
- بلا... اعجبتني
شكرًا...
- اذًا لماذا انت عابس؟
لم يجبه جيمين
- لا بأس جيمين
اخبرني
لا يهم اذا لم تعجبك سأغيرها لك
فقط اخبرني ما الخطب؟؟؟
- لا اود النوم هنا
- لماذا؟؟؟
لم يعجبك السرير؟
سأغيره لك!
عبس جيمين
- كلا ليس هذا
- اذًا؟؟؟
أنت تقرأ
Agust Dad
Fanfictionعن رجل العصابات مين يونغي الذي يخرج بمهمة قتل رجل تجرأ على السرقة منه، ليتبين ان لذلك الرجل طفل صغير مُهمل غير قادر على الحديث. [مين يونغي؛ بارك جيمين] **التصنيف: أبوية، عائلية
