Hi Everyone
Enjoy
اكتشاف الصدمات
Landon's POV:
قضيت الأيام الثلاثة الماضية في التواصل مع كل ألفا من القطعان التي تخضع لولايتي القضائية وحالتي. بصفتي ملكهم، كان من واجبي التأكد من أن الجميع لم يشعر بالأسى والاضطرابات بعد سماع الحديث عن الرافاجرز. وعندما احصل على بعض وقت الفراغ، اذهب إلى المستشفى وازور الأطفال وهذا الوغد المريض. وفقا للأطباء، كان الوغد يتعافى بشكل جيد، وكان الأطفال مستعدين للخروج اليوم. كنت قد اتخذت بالفعل ترتيبات لإرسال الأطفال إلى دار الأيتام، حيث سيتم حبهم ورعايتهم حتى تقرر بعض الاسر تبنيهم. لم يكن أي من الأطفال أكبر من خمس سنوات، لذلك قررت أنا وبعض ألفا الآخرين أنه سيكون من الأفضل أن نمحو ذكرياتهم ببساطة، مما يمنحهم ذاكرة نظيفة لبدء حياة جديدة. تذكر اشياء مروعة للغاية يمكن أن يكون صادما، وقد لا يتعافون منه أبدا. نظرا لأننا سنذهب إلى الإشارة الخضراء من الأطباء، قررنا أداء الطقوس بمجرد استيقاظهم.
"ألفا، لقد استيقظ الوغد الآن." أبلغني المحارب الذي كان يراقب الرافاجر من خلال رابط العقل. سارت ساقاي على الفور بمفردهما إلى غرفته. تم إجراء عليه الفحوصات الأولية، وقال الطبيب إنه بخير الآن.
"هل يمكنني التحدث إليه؟" سألت، وصوتي ينخر بغضب.
"لا ألفا. ليس الآن. دعه يستريح لمدة أربع وعشرين ساعة أخرى." قال الطبيب.
"ليس لدينا هذا النوع من الوقت. ماذا لو هاجم نوعهم قطيع أخر بينما كنا ننتظر المعلومات؟" سألت.
"لا يهمني، أنا سادخل الآن،. كل ما أحتاجه هو الان المعلومات." قلت، ودخلت غرفته.
ذهبت إليه وأمسكت بيده، في محاولة من اتصال بين ذئبه وذئبي.
كان الأمر أصعب مما توقعت، لكنني أنشأت اتصالا.
"أنا في الداخل." قال أليستر، وتركت ذئبي يقوم ببقية العمل.
Allister POV:
عندما حاول لاندون إقامة علاقة بيني وبين هذا الوغد الذئب، استرخيت وأغمضت عيني. شعرت بقوة السحب المتزايدة، ثم توقفت. فتحت عيني ورأيت نفسي في أعماق نفسيته.
"أنا في الداخل." قلت لاندون، وواصلت المضي قدما.
كل شيء من حولي كان أسود اللون. كان وجود ذئبه باهتا، لكنه كان هناك. عندما مشيت إلى الأمام، رأيت شيئا ساطعا. عند الفحص الدقيق، وجدت أنه مقبض باب.
أنت تقرأ
The Ruthless Alpha's Human Mate
Werewolf"هل تخالف اوامري يا رفيقي.!؟؟؟" سأل ألفا لاندون، مستمتعا بوضوح بنوبات غضب رفيقه. " نعم انا افعل." قال رفيقه جون، من الواضح أنه لا يخاف من ألالفا القاسي الذي يقف أمامه. "يبدو أن عمودك الفقري قد بداً بالنمو، أليس كذلك؟" همس لاندون في أذن رفيقه وابتسم...
