Hi everyone
Long time no see
Enjoy
حفل اللونا
:John's POV
تأوهت عندما شعرت بشخص ما ينقر بخفة على خدي.
"ممممه." انيت وكافحت من أجل فتح عيني.
"استيقظ ايها النائم." قال لاندون، وأعطاني قبلة على جبهتي.
"هممم..... خمس دقائق أخرى." قلت وعانقته للحصول على نوم أكثر راحة.
"إنها بالفعل العاشرة صباحا، استيقظ جون." همس، وفتحت عيني على الفور.
"ماذا؟ لماذا لم توقظني إذن؟" قلت، وحاولت الجلوس.
"حسنا، شعرت وكأنك أومأت برأسك كثيرا من النوم الجميل بعد النشاط القوي بالأمس. لذلك لم أوقظك." قال، مبتسما، وضربت يده.
"لدي حفل. يجب أن أستعد يا لاندون. هل تعرف مدى صعوبة ذلك!!" قلت، وانا أشعر بالذعر.
"ارجع يا رفيقي، المجموعة تعشقك وتحبك بالفعل. جميعهم يعبدون الأرض التي تمشي عليها، لذلك ستكون بخير." قال، وعانقني بقوة.
استنشقت جسده الذي استحم حديثا وشعرت بالاسترخاء. حملني إلى الحمام وساعدني في الاستحمام. استعد كلانا قبل التوجه إلى منزل القطيع.
بدا المنزل بأكمله وكأنه حالة من الاضطراب حيث كانت معظم الذئاب مشغولة بالترتيبات. تم الانتهاء من نصف كل شيء فقط ورأيت المنظمة تخدش رأسها. كانت متوترة للغاية لدرجة أنها لم تدرك حتى أنني امشي نحوها وكنت أقف بجانبها مباشرة.
"ماذا حدث؟" سألت وكانت مندهشة.
"أوه ... ... آسفة لونا، لا شيء، إنه فقط ......" حدقت بي دون إنهاء جملها.
"ما الامر؟" سألتها مرة أخرى.
"أعلم أن أعضاء قطيعك يحبونكم جميعا ويريدون جميعا جعل صورة حفل اللونا هذا مثاليا، لكنهم جميعا لا يفعلون شيئا سوى التشديد علي وجعلي قلقة. جميعهم لديهم آراء واحتياجات مختلفة. يريد شخص ما تزيين الممشى بالورود الحمراء بينما يريد شخص آخر القيام بذلك باستخدام بساتين الفواكه. يعتقد أحدهم أنك تحب كعكة الريد فيلفيت بينما يعتقد آخرون أنك تفضل الشوكولاتة. حتى واحد منهم تفاخر بكونك خبازا رائعا ويمكنك صنع كعكة احتفالية خاصة بك. إنه فقط صعب ......" قالت وفركت جبهتها.
نظرت إلى عدد قليل من أعضاء المجموعة وكانوا يناقشون بالفعل الترتيبات والديكورات. بدا بعضهم وكأنهم يتجادلون بدلا من مجرد مناقشة. حتى عدد قليل من الشيوخ تمكنوا من جر لاندون إلى هذه الفوضى وأعطاني نظرة للخروج من هنا. تنهدت وصعدت إلى الأمام.
أنت تقرأ
The Ruthless Alpha's Human Mate
Werewolf"هل تخالف اوامري يا رفيقي.!؟؟؟" سأل ألفا لاندون، مستمتعا بوضوح بنوبات غضب رفيقه. " نعم انا افعل." قال رفيقه جون، من الواضح أنه لا يخاف من ألالفا القاسي الذي يقف أمامه. "يبدو أن عمودك الفقري قد بداً بالنمو، أليس كذلك؟" همس لاندون في أذن رفيقه وابتسم...
