Hi everyone
لم يتم التدقيق
Enjoy
القطيع ومنزل القطيع
Landon's POV:
بعد الانتهاء من روتيني الصباحي، ساعدت جون في روتينه. على الرغم من أنه كان يشعر بتحسن، إلا أن جسده كان لا يزال يتعافى. لا تزال جميع العلامات والكدمات على جسده موجودة. تجولت يدي على جسده العاري، وشعرت بالذنب قليلا بشأن العلامات. لا بد أن جون قراءة أفكاري لذلك أوقف يدي وسحب ذقني لأسفل، مما أجبرني على النظر إليه في عينيه.
"أحب هذه العلامات. إنه رمز لما أعنيه لك حقا." قال، وسحبني للأسفل من أجل قبلة.
رقصت ألسنتنا مع بعضها البعض في إيقاعها الخاص ونحن نقبل بحماس. بعد مساعدته في حمامه، أعطيته بيجامة وقميصاً اشتريته له. تناول كلانا فطورنا وأخبرته أننا ذاهبون إلى مكان ما.
"إلى أين نحن ذاهبون؟" سأل بحماس عندما حملته.
"إلى منزل القطيع." قلت.
"لقد قلت نفس الشيء بالأمس. ظننت أن هذا هو منزل القطيع. هل هناك قطيع أخر هنا؟" سأل كل الأشياء في نفس واحد.
أحنى المحاربون رؤوسهم عندما خرجنا ودفن جون وجهه في رقبتي.
"هذا منزلي. بعد وفاة والدي، لم أستطع اجبار نفسي للعيش في منزل القطيع حيث ذكرني كل شيء بهم. لذلك قمت ببناء منزل جديد لم يكن بعيدا عن منزل القطيع الرئيسي." قلت، وشعرت به يؤمى برأسه.
"إذن أين منزل القطيع الرئيسي إذن؟" سأل، وهو يضع قبلة صغيرة على رقبتي وشعرت بالقشعريرة.
"سترى، إنه ليس بعيدا عن هنا وتوقف عن مضايقتي." قلت.
لكن جون كونه جون، فقد ضايقني بحق الجحيم طوال الطريق واستمر في الضحك والضحك. بدا صوت ضحكته وكأنه موسيقى في أذني.
"احمق." أليستر سنيكرد.
"كما لو أنك لست رفيقا." ضحكت مرة أخرى واستسلم ذئبي.
بمجرد ظهور منزل القطيع، شعرت بجون يشهق. أعني أنني لم أستطع إلقاء اللوم عليه لشعوره بالتفأجاً لرؤية منزل القطيع لأول مرة. تمسك جون برقبتي بإحكام عندما مررنا بالمحاربين الذين كانوا يتدربون. نظر إلينا الجميع، حريصين على رؤية الملكة اللونا، الذي حول ملكهم إلى صبي مراهق. عندما مررنا، رأيت الأولاد والبنات الصغار يلعبون على الأرض وبعض الأوميغا الباقين على قيد الحياة الذين نظروا إلي بامتنان في أعينهم. قدته طوال الطريق إلى غرفتي، متجاهلا جميع المتفرجين، ووضعته على السرير. كنت على وشك مد ذراعي وساقي، لكن جون سحبني على السرير وقبلني بشدة. أدى شيء إلى شيء آخر حيث انتهى بنا الأمر إلى ممارسة الحب مع بعضنا البعض.
أنت تقرأ
The Ruthless Alpha's Human Mate
Werewolf"هل تخالف اوامري يا رفيقي.!؟؟؟" سأل ألفا لاندون، مستمتعا بوضوح بنوبات غضب رفيقه. " نعم انا افعل." قال رفيقه جون، من الواضح أنه لا يخاف من ألالفا القاسي الذي يقف أمامه. "يبدو أن عمودك الفقري قد بداً بالنمو، أليس كذلك؟" همس لاندون في أذن رفيقه وابتسم...
