هيلانه الاسر
زهور الـ سلطان
لا تنسون التصويت و علقو بين الفقرات
_________________هيلانه
انا لا استطيع تحديد وجهتي
اشعر باني سفينه قتل قبطانها
وتاهت في البحر________________
.
.
هيلانهصعدت للمخزن من بعد تعبب
فتحته جان مرتب ... خليتهن بخانه
و سديتها و بقيت افتر و باوع لكيت
علبه مكتوب عليها ذكريات بخط طفولي
اخذتها شفت صور هواي لاطفال و شاب
لفت نضري صوره ايمن مخلي ايده
على جتف واحد و جانو مبتسمين
صار بالي نفس الشخص الي اجه
اخذ اريج بس ... هزيت راسي رافضهالفكره وكلت وينفسي شجابه على بالي
اكيد مجرد تخيل تافهه ..... سمعت
صوت مارين عفت الصندوق و صور و نزلت
و مرت ايام امتحاناتنه بصعوبه بس كدرنا
نجتازها بتعبنه و ماباقي غير امتحانين
و اليوم عطله كعدت من وقت كملت
دراستي و نزلت سويت كوبين كهوه
الي و المارين كملتهن وصعدت وقبل
لا ادخل للغرفه شفت ايمن طالع من
غرفته صبحت عليه رد عليه و بعدين
كالايمن _ هيلانه .... كولي المارين تحضر
نفسها بعد ساعه نطلعهيلانه _ لا مارين ما تطلع بدوني
ايمن _ اطلعي ويانه بويه بس سالفتج
مالت الملح اكولها للحجيه وازادهيلانه _ وين دريت عزااا
ايمن _ مادري بس هسه تاكدت
صيحي مارين لا تتاخرينهيلانه _ ثول ثولج هيلانه زلاتج
مدري يمته يخلصن .... قبل يومين
جان ازاد موجود ردت اسوي بي مقلب
خليت ملح للچاي مالته وحطيت بالميز
ورحت صحته وصعدت بس خالتي داخلهللمطبخ و ماتدري شربته بداله هههههههه
وخاله عبالها ازاد .... كلت المارين على طلعتهم
ما صارت الها رده فعل بس راحت تسبح و اني
كعدت ادرس وراى ساعه تقريبا طلعو و اني
بقيت بالغرفه لحد ما سمعت صوتهوسه و صوت خاله لجين بده يعلى
نزلت شفت الانسانه الي دمرت طفولتي
و حرمتنه من لمتنه الام الي جفت عنه
اول ما دخل انتبهت الوجودي و حاولت
تقترب مني بس ابتعد وصرت ورا خالتي
كلبت عيونها ونفختديلارا _ هيج تستقبلين امج
صفنت عليها هاي شجاي تحجي هسه ذكرتني رديت
بعضبهيلانه _ اني امي لجين
ديلارا _ ههههه ما تفيدج امج مكعدتجن يمها مو لجمال
عيونجنلجين _ احترمي نفسج ديلارا و ديري بالج تنسين اني
اختج الجبيره وعيب عليج
رفعت ايدها تاشر على عمو فؤاد و تصيحح
أنت تقرأ
هيلانه الاسر
Actionاحداث الروايه تدور حول ام مسيحيه تتخلى و تبيع ابنتيها بأارخص الاثمان فتقعى ضحيه من يستبيحون الحرمات فتشهد احداهن على جرائم منظمه اطلقت على نفسها بدوله الاسلاميه تاخذ من دين غطاء على سفكها و ضلمها تجبر ان تصبح منهم فتبحث بعيون الاسرى عن منقذ لها...