الفصل الثامن عشر

15.5K 763 274
                                    

هلوو عزيزاتي 😘

شلونكم شخباركم حبايب، الامتحانات شلونها وياكم أنشأ الله عدت على خير 👀

اسفة اذا تاخرت و اتمنى يعجبكم البارت لين مدري شلونة ما حابته ولا حابة طريقة السرد 😢

كومنتات بين الفقرات بليزز ترة مرة احبهم 😫

تجاهلوا الأخطاء... وأن كانت اشيرو إليها بليزز

شروط البارت الجاي

ڤوت ⭐170

كومنت 190

نبدا ❤..........









يجلس في ذات الزنزالة التي كأن بها سابقا يضم ساقيه إلى صدره ينظر إلى الأرض بهدوء تام يسمع الضوضاء في الخارج حيث الجيش يستعد المواجهت جيش رفيقهُ..

الصمت هو ما يشعر به مع ذاته، عبس وجهه بنزعاج و تذمر من ذاته كونه يشعر بنبضه المتسارع بقلق يعرف جيداً إن الالفا خاصته قلق و خائف عليهُ، في حين هو خرج و قطع كل للاتصالات مع الجميع فقط
من أجل اتباع رغبة الانتقام... يشعر أنه متسرع رغم أنه ليس كذالك

الضجة بدات تختفي و يختفي معها صوت الجنود حين بدات الشمس بلوج غروبها، يشعر بل برود و الجوع رغبة بتناول أي شيء حلو هو يعلم جيداً إن هشين لا تزال في القصر تنتظر إن يظهر القمر المكتمل..

الهدوء المحيط به لم يطول ولم يقوم هو بأي حركة بل منتظر إن يفعل يوس العنقاء خاصته ذلك، شعر بخطوات تقترب من عنده و شروع رائحة الفتاة بل تقدم إليه عرفها انها نيا من رائحته و خطواتها..

"تاي"
نادت الفتاة مع فتح باب الزنزالة جاعل الفتى ينهض من عنده و يقترب منها، نظرت مطولا إليه قبل إن تنزع ردائها تضعه على كتفي الرمادي الذي فهم انها تريد إن تهرب به من هنا؟

"ماذا تفعلين؟"

"سنذهب من هنا لا اريدك إن تتأذى بتباع الانتقام"

"أنا هنا الان لا يمكنني التراجع و أيضا الحرب ستبدأ بأي الحظة"
رد تايهيونغ متراجع إلى الخلف هو حقا لا يريد إن يتراجع رغم رغبته بل جري إلى الخارج حيث رفيقه
لقد اشتاق إليه جداً..

"لست أنت فقط من ستتاذى افهم ارجوك"
تحدثت و هي تترجى الرمادي تتمسك بيديه لعله يطيعها و يخرج من هنا لكن لا الفتى مصر ولم يتراجع قط..تصنع الجهل من حديثها و ابتعد يخطو إلى الخارج

"اذهبي انتِ نونا نحن سنكون بخير، اذهبي إلى ليسا"
بصق كلماته قبل ان يذهب حقاً من تحت ناظري الفتاة التي لاتزال تقف في مكانه متجمدة يبدو إن لا أحد سيردع رغبة الرمادي و عنقائه..

عيَوٌنِ بيَضآء TK¹⁸حيث تعيش القصص. اكتشف الآن