الفصل عشرون _النهاية_

24K 980 347
                                    

هلووووو 😘

شلونكم شخباركم حبايب...

مو اسفة على التاخير لين مانفذتم الشروط مع ذلك گلبي ما عطاني إني ما اكتب البارت و انزلة...البارت حرفيا أطول من حياتي 🤧

شكرا إلى كل من وصل معي إلى هذه الحظة و إلى كل من وضع بصمته الجميلة ❤✨

البارت الأخير أتمنى يعجبكم و تحبونه لين أعرف إن هو جنة بيض بعض الشيء ولكنه جيد حقاً و اتعبني بكتابتهُ 😓

لا تتجاهلوا الاخطا، لانني لم استطيع مراجعتها بسبب طول البارت 😗

لا توجد شروط هنا ولكني اتمنى إن تضعو النجمة و تعليق بين الفقرات يجعلني سعيدة و يشعرني إن الرواية و البارت كأن جيداً بالفعل ☺️❤

نبدا ❤......









يدفن وجهه عن الناس بخجل و احراج داخل رقبة الألفا خاصته، هما يمشينا متجهان إلى منزل الزوجان مين تقريباً هما آخر من اتا، منذ إن نزل تايهيونغ من على السرير وهو كالعادة يتم حمله و تدليله من قبل جونغكوك..

الرمادي ليس معترض قط لكنه يشعر بالخجل حين ينظر البقيه اليهم، هو يحب كيف يتدلل لو كانه الماسة ثمينة من قبل الالفا يحب ذلك كثيراً..

"أطرق الباب"
طلب جونغكوك من فتاهُ حالما وقفا أمام منزل مين ذلك، اومئ إليه تايهيونغ و طرق الباب وما هي ثواني حتى تم فتحه من قبل يونغي الذي يبدو متعب من وجهه.فـ هو لم ينم منذ يومين..

"أهلا جونغكوك"
رحب بهما و فتح اليهما المجال الدخول، ابتسم إليه تايهيونغ و اشار إلى جونغكوك إن يصله إلى حيث جيمين و طفلتهُ..

"مبارك لك هيونغ"

"مبارك لك الفا يونغي"
تايهيونغ تابع المباركة رفيقه ابتسم اليهما يونغي و سار بهم الى حيث غرفته هو و رفيقه

"شكراً لكما"
همس اليهما بشكل مسموع، فتح الباب ليدخل هو اول بعدهُ جونغكوك و تايهيونغ، وقع بصرهما على جيمين الذي يجلس على السرير و بحضنه ابنتهُ

من هنا فقط يمكنهما إن يلاحظا إلى أي مدى يصغر حجم ابنة يونغي و جيمين فـ ولادتها بغير موعدها يسبب صغر حجمها و تراجع صحتها لكنها مستذئبة ستكبر بسرعة و تشفى ليس مثل البشر...

"انزلني جون"
طلب بهمس من الالفا ليومئ إليه جونغكوك انزله إلى جوار السرير وهو أحضر كرسي ليجلس عليهُ ابتسم إليه فتاهُ بتسامة ناعمة..

عيَوٌنِ بيَضآء TK¹⁸حيث تعيش القصص. اكتشف الآن