امام باب الشركه تصطف سياره مراد
كريم بإبتسامه : حمدلله علي سلامتك ي روان الشركه نورت والله
روان : الله يسلمك
كريم : يله علشان الكل متشوق يسلم عليكي
روان : أنا عايزه اروح مكتب نبيل
ينظر كريم ل مراد بارتباك
مراد : روان خليها بعدين ، تعالي اللوقتي تسلمي علي الموظفين
الموظفين : حمدالله علي سلامه حضرتك ي مدام روان
روان :الله يسلمكم ، هنشوف بعض كتير متقلقوش أنا قررت اني اجي امسك شغل نبيل الله يرحمه
كريم بصدمه : بجد طيب كويس
روان بنظره شك :تمام اشوفكم بكرا بقي يله ي مراد علشان اروح ارتاح
مراد : يله ،كريم استلم انت الشغل النهارده
كريم : تمام بس ..اا
مراد مقاطعا: بعدين ي كريم بعدين ، يله ي روان
______________________________________________
في فيلا حاتم الراوي
تجلس سيده قد تخطت العقد الخامس من عمرها وبرغم كبرها لا يظهر عليها سنها بعيونها الخضراء
تيتا فيروز هوا ماما وبابا هيجو امتا
نطق بها ياسين
لترد عليه فيروز وهيا تداعب شعره : هيجيبو طنط روان وجايين
ياسين : مين طنط روان دي
لتسرح فيروز قليلا
فلاش باك
أنا قولت لا ي نبيل مش عايزاها
نبيل : لي ي ماما دي انسانه كويسه وانا بحبها
فيروز : وهيا بتحبك ولا بتضحك عليك
نبيل :ي ماما احنا بنحب بعض وانتي هتحبيها لما تشوفيها أنا واثق
فيروز : وانا مش موافقه ، انت نسيت عائلتها مين ،انت نسيت باباها مين
نبيل : ي ماما انا مليش دعوه بعيلتها ، وبعدين مش آن الأوان انكو تتصالحو بقي متنسيش أن بابا الله يرحمه وعمو هشام كانو صحاب ، وبعدين عمو هشام اتغير عن زمان وبقي انسان كويس
فيروز بغموض : اه مش ناسيه ، ماشي ي نبيل أما نشوف اخرتها اي
نبيل : اعملي حسابك ي ماما هنرولها النهارده بالليل
فيروز :بالسرعه دي ،علي الاقل نكون معرفينهم من قبلها
نبيل : متقلقيش أنا مظبط كل حاجه كان ناقص موافقتك
مساءا في منزل روان
هشام :اهلا وسهلا ي جماعه نورتونا
نبيل وهوا يبحث بعينيه :امال روان فين
فيروز وهيا توكز نبيل في زراعه :منور بالاهله ي هشام
هشام ضاحكا :روان هتيجي اللوقتي ي نبيل عروسه بقي وكدا
ليميل علي فيروز هامسا: لسه حلوه زي منتي ي روز
أنت تقرأ
غرام وانتقام
Misteri / Thrillerيجيد الجميع التمثيل عندما يتعلق الأمر بالحب يصبحون بارعين ، بعد موقف واحد ترا الوجه الحقيقي لنوياهم هم في الغرام مثل روميو وجوليت مستعدون للتضحية من اجل الحب وفي الحقيقه نوايهم ودوافعهم لا تسعى الا للانتقام يسعون لقتل الجميع قتلو زوجها ف قررت الا...
