𝟔𝟗 𝐃𝐀𝐘𝐒 | 𝟏𝟔

1.4K 35 10
                                    












افنيتُ روحَي لحُبها























غرسَت أسناني بعنقهُ وفقدتُ صوابي
سحقاً لاكي ..."
كانت انفاسهُ الحاره تزيد بللي وتثقل كاهلي

لعقت فكهُ طولياً وانا اسمعهُ يتنفس بصعُوبه
" يبدو بأن رجُلي بحاجهٍ لبعض المساعدة ؟ "
كنت اضغط على انوثتي برجولتهّ ليزداد لهّيبي لهيباً

لتتسَلل اناملهُ لاسفل فستاني يعَتصر نَهداي بقبضتاهُ
تأوهتُ بعلو ليهمس قرب اذني
" رجلكِ محتاج وانتِ محتاجه إليه ارى الرغبة تلمع بعينيكِ "


ختم كلامهُ بلعق شحمه اذني ليرخي قبضتاهُ حاملاً جسَدي بذراعهُ
فوجئت وقطبت حاجباي يبدو بأنهُ لمَ يعَد يستطع الاحتمال اكثر
وقد أنتهى الأمر بهُ يعتليني ونحَن عراهَ بالمقاعد الخلفية

واصابعهُ تنجز العجائب على جسَدي حيث اخذ يدعك حلمتي ببنانهُ
ويحتك بأنوثتي بذكرهُ يبعثُ لي شعور مضاعف بالرطوبه

اعدت رأسي للخلف لأسمعهُ يزمجر ضد انوثتي حيث لفحت انفاسهُ الحارة بلل طياتي ليقتحَم منطقتي بنعومة لسانهُ
" جيمَس .. "
صَدح أنيني بأسمهُ بعلو

" ناعمة .. "
" اتسائل كيف سيكون ملمسكِ حول ذكري ؟ "
نبس بخدر بعدما اخذ يمتص شفراتي دافعاً لسانهُ بينها
شددت على خصلاتهُ الغرابيه بينَما هو اخذ يمتص جوفي بلسانهُ
ليضيف اصبعاً يدعكِ بهَ بضري اشعر بروحي تصعد للسماء السابعة..

زمجر هو برغبه وانا قضمت شفاهِي السفلى لذلك الشعور
الذي يضخ ويتضاعف اسَفلي اشعر برحمي ينبضُ كمَا يفعلُ
بضري انا وشيكة..

إضاف إصبعًا اخر بينَما يزيد من وتيرة دعهُ لبضري ولسانهُ
يمتص كل إنش مَني حتى اخذ يدعكنَي بسرعة كبيرة اذ كنت
اسمع صوت ارتطام اصبعهُ بمركز انوثتي بسبب سائلي الفائض بين اصابعهُ حتى انفجرت نشوتي بفاههُ معلناً وصُولي لذروتي
تزامناً مع أنيني الذي ملأ السيارة بأسمهُ بالطبع!

زفرتُ براحة ارخي جسَدي المتشنج
ليدفن هو رأسهُ بين أثدائي لينبس بنبرة حُلوة على وقع السَمع
" الذ ماتذوقتهُ خلال الاثنان والثلاثون عامً من عمُري "
فاههُ لا ولن يتوقف عن نسَج القذارة بحروفهُ

69 DAYS | JAMES حيث تعيش القصص. اكتشف الآن