..
حيث مكان مظلم لا ارى شيئاََ
مقيد؟
هل انا مقيد؟
اضن ذالك ببساطه لا استطيع التحرك ...
اخر ما اتذكره هو سقوطي في منتصف الطريق وسحب جسدي للخلف ثم؟..
لا اتذكر شيء اخر.
ثواني من فتح عيناي حتى
" come here "
'تعال الى هنا'
صوت وصدى من امامي لكني لا ارى سوى الظلام
من اين اتى؟
لحظات اجبرت نفسي على التحرر من القيود ويالغرابه استطعت التحرر منها بسهوله!.
لم احدد ان كانت سلاسل او حبال بدت كماده يصعب وصفها.
استقمت بصعوبه وقدامي كانت متعبه جدا.
صحيح ان لا يوجد ضوء لكن استطيع معرفه
ما امامي وهذا مريب.
ممر مظلم وطويل قتلني الفضول لأمشي فيه وها انا اخطو بكل خوف.
لا زلت اخطو فيه ببطء شديد والتفت لكل انحاء
هذا الممر اخشى رؤية شيء ما.
دهست قدمي شيء صلب واصدر صوت منه للحظه تجمدت في مكاني من الخوف.!
مالذي دهسته قدمي اللعينه !؟؟!!!.
انزلت رأسي بتردد لأرى جمجمه انسان وياللهول صرخت بأعلى ما لدي.
توجد جمجمه انسان هنا بحق اللعنه!.
هذا الصراخ ...
صراخي؟ ...
يتكرر صوته في دماغي كصدى مرعب.
ليتني لم اصرخ بسبب هذا بدا صوتي يتردد في دماغي ولا يتوقف اقسم اني سأفقد عقلي.
وضعت يدي على اذني واغمضت عيني بخوف مالذي يحصل بحق الجحيم.!
" ليكسي! "
سمعت صوت مؤلوف كأنه صوت هان؟. مالذي يفعله هنا!
فتحت عيني بتردد ونظرت للنهايه الممر كان هان يقف هناك.
لم انتضر ثانيه لأركض له واحتضنه لكن للحظه امساكي به تلاشى واختفى من امامي ...
" هاني !! اين ذهبت! "
بدى الصوت يختفي من دماغي وكنت بغايه الخوف والهلع من ضهور صديقي واختفائه فجأة!.
أنت تقرأ
The red stone | MS
De Todoعندما تكتشف ذالك كيف ستتقبل تلك الفكره؟ ان بداخلي وحش... وهذا الوحش لا يحب غيرك
