تستيقظ آيدا و تجد نفسها نائمه بحضن ماثيو قامت بتقبيل وجنتيه و هي تقول في نفسها ما هذه الوسامة بحق الجحيم و ثم تنهض من السرير و اخذت الروب كي تغطي جسدها العاري ثم ذهبت الي الحمام و تحممت و خرجت بعد أن ارتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وجدت ماثيو لازال نام فذهبت الي السرير و هي تقول
آيدا : هيا ماثيو استيقظ
ماثيو و هو لم يفتح عينه : اتركيني حبيبتي اريد أن انام
آيدا بدلع : هيا ننزل فأنا و طفلنا جائعان
ماثيو و قد فتح عينيه و يبتسم : ماذا قلتي
آيدا بخجل : ماثيو هيا
ماثيو و هو يسحبها لترتمي بحضنه : سأقوم لكن بشرط.
آيدا : ماهو
ماثيو : قبلة
آيدا و قد احمرت وجنتيها : ماذا
ماثيو : قلت قبلة
آيدا و هي تنهض من أحضانه : انا سأنزل بمفردي فأنت لا يهمك أمر طفلنا
ماثيو و قد نهض من السرير و هو يسحبها من خصرها و اخذ يقبلها من شفتيها بقسوة : هذا هو عقابك فأنتي جعلتني انهض و لم تنفذي الشرط
آيدا بغضب : لما فعلت هذا
ماثيو : لقد قلت لكي
و نزلا ليفطرا و كانت الايام تمر و هم يعيشوا في نعيم معا ....................................................................... و بعد مرور أيام ذهبت آيدا للجامعة بسبب أصرارها علي ماثيو و كانت تذهب و تأتي من الجامعة مع ماثيو فهو يخاف عليها كأنها ابنته الصغيرة
" في القصر "
كانت آيدا تجهز للحفل و لكنها لن تخرج مع ماثيو لأن ماثيو سيكون مشغول فأخبرها ان كينان أخيه هو من سياخذها الي الحفل و ماثيو سيكون بانتظارها وصلت آيدا الي الحفل و كانت ترتدي فستان في غايه الجمال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
