الرواية تدور حول قصة حب ثنائي في بداية الثلاثينات.انها قصة شخصان بنفس العصر والزمان لكن بعوالم مختلفة؟؟ وذات يوم تذهب هونغ تشا يونغ لزيارة صديقتها اوه يون جو مؤلفة كتب هزلية شهيرة (الويب تون) في ورشة عملها وبدلا من أن تجدها فانها تجد رجلا غريبا يدعى...
لا يوجد متسع من الوقت، اركض ناحية مبتغاك طالما باستطاعة قدميك تمييز الطريق . . . . عودة للماضي (قبل انتقال هونغ تشا يونغ لعالم الويب تون)
خرجت من مكتبها في شركة "جيبوراغي" للمحاماة لتتوجه نحو سيارتها بعد تلقيها اتصالا من صديقتها اوه يون جو من أجل مناقشة بعض الأمور المتعلقة بقصتها على الويب تون فقد أخبرتها انها تواجه بعض المشاكل لكتابة الفصل القادم
دخلت إلى سيارتها لتفتح هاتفها على تطبيق GPS لتحديد موقع المقهى الذي قررت أن تلتقي فيه مع صديقتها
بعد ذلك وضعت جهازها المحمول في المكان الخاص بالهواتف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اكملت طريقها و عند انعطافها من إحدى الممرات سقط هاتفها لتكمل القيادة بيدها اليسرى بينما اليد اليمنى انزلتها اسفل السيارة محاولة استعادة هاتفها
وفي نفس اللحظة كانت إيفا على وشك الانعطاف للعبور للجهة الأخرى الا ان سيارة هونغ تشا يونغ اعترضت طريقها بصدمها لها. . . . . . . . . . . . . . . . . فتحت عيناه على مصرعيهما عندما وجدت نفسها وسط شارع اخر و ان السيارة لم تصبها
ايقضها من شرودها كلام إحدى السائقين انها تقف وسط الشارع و ستأخر حركة السير ان لم تعبر للجهة الأخرى وعت على نفسها لذلك اعتذرت منه وعبرت الطريق لتجلس في إحدى الكراسي لتجمع شتات أفكارها
عودة للحاضر
نضر لها بوجه متسائل "هل هذا صحيح " قابلته الأخرى بصمتها الا ان جانغ جون وو قطعه بكلامه جانغ جون وو : ماذا هنالك ايفا ومن هذه الفتاة؟ ايفا : لا شيء سيدي كما أن هذه الفتاة صديقة له ولا علاقة لي بها
كانت هونغ تشا يونغ على وشك الحديث الا ان شده على كتفها منعها وتحدث مكانها Vincenzo :اعتذر سيد جانغ جون وو و لكن لنأجل الاجتماع لوقت لاحق جانغ جون وو :لا مشكلة لدي سيد Vincenzo ولكن ارجوا الا تتأخر كالمرة السابقة نضر له Vincenzo بنضرات حادة و قال Vincenzo :لا تقلق سيد جانغ جون وو فأنا لا اخلف بوعودي
